وعصفت بنا الاقدار
بين حطام الليالي هل سوف ننتصر لأنفسنا ام سنبقى نتخبط كالزهور بين الاشواك؟!
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
"في مجتمعنا يسيئون الظن بالفتيات في مجتمعنا يعتقدون ان الحب حرام❤ في مجتمعنا أنانيون في أراء الاخرين✋ في مجتمعنا الحرية هي تجاوز حدود الله✋ في مجتمعنا يميزون الشاب على الفتاة في مجتمعنا لا نستطيع قول رأينا بحرية في مجتمعنا توشك الرجولة على الانقراض في مجتمعنا لا يحترمون الاخر في مجتمعنا يذهب الابرياء شهداء بلا سبب في...
القصه تتحدث عن فتاة جميله تجبرها الحياة ان تترك دراستها وتعمل سكرتيره في شركه اهليه لكن الظروف تجبرها ان تتزوج بالسر من مديرها بسبب الفقر وحاجتها للمال لكن هل ياترى تنكشف الاسرار ام تبقى مخبأه ام هناك مفاجئات بالانتظار
تحكي فتاة تقع فريسة سهله بين يدي وحوش البشر فتساومم على أغلى شيء تملكه لتصبح سجينة مساومها فهل إلى الخلاص من سبيل ام ستكون تدفع ثمن اغلاط الماضي وتكون رهينة الحاضر
بسم الله الرحمن الرحيم . مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا . تقول رصاصةٌ بعد استخراجها من جسدِ شهيدٍ:كنت ٲنوي العبورَ بجانبه ،ولكنّ رائحةً قوية شدّتني ، ظننتها " الجنة " فحشرتُ رٲسي 💔 . #حلم شهيد...
قصة عراقية باللهجة الغربية وخصوصاً من الأنبار أيا دائي ودوائي ... كيف وقعتَ في قلبي مثل الانفجاري ! دويه هزَّ كل افكاري.. كيف أتيتَ من الغربية الى داري ! بلا موعدٌ أختياري .. فقط أسمك بعثر كياني .. كيف لو أتيتَ أمامي ....
القصة تتڪلم عن ظلم المجتمع للبنيه مايخليه تسوي اي شي لان هيا بنيه وعيب وحرام تحت مسمى (العادات والتقاليد)
دائما ما نقرأ ونسمع ان العادات والتقاليد وجدت لتظلم المرأة وتجردها من ابسط حقوقها، لكن هل فكرنا ان هل من الممكن ان هذه التقاليد تكون كمشنقة تقاليد تلتف بهدوء حول رقبة الرجل ،
ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )