قائمة قراءة matama85
21 stories
العودة من المَنفى  by 3linxu
3linxu
  • WpView
    Reads 66,549
  • WpVote
    Votes 4,759
  • WpPart
    Parts 31
ظننتُكَ الملاذَ فإذا بكَ المنفى وظننتُكَ اليد التي تمسح دموعي فإذا بك اليد التي تسحب روحي وظننتُ َظننتُ ونسيت ان بعض الظنِ اثمٌ عجباََ كيف تحولتَ من وطن اسكُنهُ الى رصاصة تسكن قلبي؟؟!. من انتَ؟ أحيٌ مهجور انتَ؟ ام نصُ روايةٍ ضائع أطريقٌ مظلم انتَ ام بقايا روحٍ تائهه أأنت الصمتُ وقلة الحديث ام أنت هامش ذكريات حزينه على رَف الخذلان
لبوة على شفا الثار by LeoAlfatlawi
LeoAlfatlawi
  • WpView
    Reads 49,656,704
  • WpVote
    Votes 1,809,797
  • WpPart
    Parts 70
ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..
رتبة و ظفيرة  by rusul_fahad
rusul_fahad
  • WpView
    Reads 56,106,654
  • WpVote
    Votes 2,252,577
  • WpPart
    Parts 56
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
على كتف القبطان حمامة  by rusul_fahad
rusul_fahad
  • WpView
    Reads 18,687,363
  • WpVote
    Votes 1,254,865
  • WpPart
    Parts 52
مَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ
الكارمــا by Aya_alsabri9
Aya_alsabri9
  • WpView
    Reads 6,149,894
  • WpVote
    Votes 286,935
  • WpPart
    Parts 41
وَدُون أن أَدرِي ، كُنْت أَهوَى بِـ كلمَتي لِنَفس اَلموْضِع اَلذِي هوى إِلَيه إِبْليس حِين رأى أَنَّـه خَيْر مِن آدم . لا احـلل اخذ الروايـة ونشرهـا وغيـر مبـري الذمـة ..
الاطلس "دمليج أسود" by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 56,689,512
  • WpVote
    Votes 2,730,088
  • WpPart
    Parts 48
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️
بين قلبين  by shsh0099
shsh0099
  • WpView
    Reads 44,146
  • WpVote
    Votes 2,427
  • WpPart
    Parts 28
بعد مرور فترة طويلة على فراقنا ، أود أن أقدم لك اعترافاً مُؤسفاً : بعد غيابك بثلاثة ايام سألني الناس عن حالي وكانت اجابتي كاذبة بالكامل ، كُنت اضع نفسي في كل الأماكن التي تجعل مني شخصاً سعيداً في بُعدك ، وأني لم أُحبك يوماً وأنك مُنتهي ، كذبت كثيراً حتى أُصدق أنك لم تعد هُنا. القصه حقيقيه بطلنه يقره القصه وياكم ويشوف التعليقات عيشوه وياه بكل ضروفه واي تجاوز انطي حضر وبدون تجريح ،،،،،القصه تحتوي على مشاهد لا تناسب البعض اتركم وي ابطالي الحقيقيين ... قصة (بين قلبين ) الكاتبه شهد السكيني القصه لا تناسب بعض العقول
هذيانٌ بين جمرٍ وجليد ..(ارملة اخي المجنونة) by Nora-Naser
Nora-Naser
  • WpView
    Reads 12,775,203
  • WpVote
    Votes 943,058
  • WpPart
    Parts 93
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه ------ رباه انها مجنونة ،،،، واذا بقلبي مثلها مجنون ،،،،، من ذا سينقذنا معاً . هي لقلبها : ------ اني اعاني قسوة هذا الرجل وانت تنبض لاجله .
منطقه13 by maryam_alsaady
maryam_alsaady
  • WpView
    Reads 8,008,202
  • WpVote
    Votes 781,708
  • WpPart
    Parts 88
اجرامي
الضابط والجميلة by byhuda1
byhuda1
  • WpView
    Reads 6,768,534
  • WpVote
    Votes 361,543
  • WpPart
    Parts 59
في مدينة يلفّها الغبار وتُثقلها ذكريات الحروب، اجتمع قلبان من عالمين مختلفين. هو ضابطٌ يحمل على كتفيه أوزار المعارك وأوامر لا تعرف الرحمة، وهي فتاةٌ ناعمة الملامح، لكن داخلها عاصفة لا تهدأ. لم يكن لقاؤهما مخططاً، ولا حبّهما وارداً في جدول أحد، لكنّ القدر لا يقرأ القوانين. كل منهما جُرِحَ بطريقته... هو فقدَ الإيمان بكل شيء، وهي كانت تحاول أن تُمسك بخيط أمل لا يُرى. التقيا عند نقطة الانكسار، هناك حيث تنبت أصدق المشاعر. كان الصمت بينهما أكثر بلاغة من الكلام، وكان الخوف من الفقد أقوى من أي اعتراف. هذه ليست قصة حبٍّ ناعمة... بل حكاية كتبتها النار والحنين، بين رصاصةٍ ودمعة، وبين وعدٍ مؤجل وحلمٍ مستحيل