قائمة قراءة FatimaAssi9
4 stories
طائف في رحلة ابدية by nanono3726
nanono3726
  • WpView
    Reads 8,184,671
  • WpVote
    Votes 150,477
  • WpPart
    Parts 58
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية الي ان تكلم اخير - نعم اختاريني للكاتبة :تميمة نبيل
بأمر الحب by MennaMohamed047
MennaMohamed047
  • WpView
    Reads 4,117,524
  • WpVote
    Votes 83,687
  • WpPart
    Parts 40
ل تميمه نبيل
لعنتي جنون عشقك by dalida3596
dalida3596
  • WpView
    Reads 3,934,302
  • WpVote
    Votes 79,021
  • WpPart
    Parts 29
(ها قد فعلتها مرة اخرى ... وكنت قد أقسمت الا ابيع روحى ثانية تطلعت الى صورتها فى المرآة فلم ترى سوى صورة باهتة لجسم بلا روح و عيون هربت منها الحياة فأبت ان تذرف دموع لا تستحقها فلقد نضبت من عينيها دموع الشفقة على الذات نظرت الى صورتها بفستان الزفاف طبعا اليست هى الليلة عروس ارتسمت على شفتيها ابتسامة مريرة قاسيه (عروس ...) لكم راودتها احلام هذا اليوم الابيض الذى تصبح فيه اميرة ليأتى اليها حبيبها و يخطفها على جناحه لكن كما يقال ( احذر مما تتمناه ) فها هي عروس للمرة الثانية ولكن بالتأكيد ليست اميرة بل هى سلعة كما المرة السابقة لكن هذه المرة اعلى ثمنا و احط قدرا اظلمت عينيها وهدر صوت فى اعماقها و من احط قدرا من نساء الراشد ايثار سابين .. حلا .. و سما الراشد لعنة نساء الراشد رواية منقولة من احدى المنتديات للكاتبة تميمة نبيل قراءة ممتعة
عشق ليس ضمن التقاليد by AseelElbash
AseelElbash
  • WpView
    Reads 2,729,518
  • WpVote
    Votes 88,116
  • WpPart
    Parts 47
&&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأسمي انا اسيل الباش&& The highest ranked : #1 in romance.. #الرواية تدور أحداثها في العصر القديم. اقتباس.. لم تقاومه وتحاول ان تحرّر شفتيها من قيد شفتيه.. تخشى ان يضربها كما ضرب عائشة فبقيت متيبسة تنتظره ان يبتعد عنها.. ابتعد ساري عنها بعد لحظات طويلة ودمدم بتملك: - كل من يحاول ان يساعدك على الفرار مني مصيره سيئًا كالجحيم فلا تتصرفي بتهور! اشاحت ياقوت وجهها الى الجانب الاخر بضيق شديد فأمسك وجهها بخشونة واداره اليه بينما يهدر بغضب: - لا تديري وجهك عني وانا اتحدث معك. لم تبالي بتهديده وحاولت ان تنهض عن السرير فيضغط على ذراعها بقوة ويعيدها الى مكانها، مزمجرًا بشراسة: - يبدو انكِ تودين ان تجرّبي معنى ان تكون ليلتك سوداءًا معي. - انت مختل! صاحت ببكاء وهي تضربه على صدره ثم استأنفت بقهر موجع: - كيف تضربها بهذه الوحشية؟ كيف؟ انا اكرهك.. اكره قسوتك وجنونك.. اكرهك! لم يسكتها سوى شدّه لشعرها حتى كاد ان يقتلعه من جذوره.. اغمضت ياقوت عينيها برعبٍ فهتف باحتدام: - على ما يبدو ان الوجه الهادئ ما عاد ينفع معكِ.. انتِ تحتاجين الى ترويض مرة اخرى! - لا.. صرّخت ياقوت بفزع وهي تتذكر ماذا يعني ترويضه لها.. ترويضه يعني آلة تتحرك وفقًا لمزاجه القاسي.. يعني ان تعاني من بطش قوة جسده وتملكه الريعاني.. التفت يداها حول عن