قائمة قراءة aminamarocain
3 stories
سوادي by Capitossa
Capitossa
  • WpView
    Reads 32,585
  • WpVote
    Votes 605
  • WpPart
    Parts 14
◇ روايتي مهداه إلى كل سمراء و سوداء ... إلى كل أنثى شعرت أنها عبئ من الأعباء ... لدى الأباء و الأحباء و الأقرباء و حتى الأصدقاء ... روايتي مهداه إلى كل أنثى إعتبرت أن لونها أو شكلها عار و وباء و هرعت إلى الإختباء كخنفساء جرباء ◇ أما لون غيوم الشتاء سوداء؟ ... و لون حبة البن سوداء؟ و لون حبة الشفاء سوداء ... و لقبت قارة من القارات بالقارة السوداء أما قال الرسول لا فرق بين عربي ولا أعجمي ولا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى؟ فلما هذه العصبيات الجاهلية؟.
عاصفة هوجاء  by Capitossa
Capitossa
  • WpView
    Reads 705,256
  • WpVote
    Votes 16,056
  • WpPart
    Parts 100
• عطيني يدك ° ناوي تهز ليا الخط؟ [ مدات يديها و عاودات نطقات ] شنو كاتشوف فيدي؟ • لعبتي مزيان فصغرك ! ° [ ضيقات عينيها فيه و نطقات ] وي ضروري .. راه الطفولة هاديك • فاش كنتي صغيرة لعبوك هدا سرق بيضة و هدا كلاها ! شنو زعما واش رشقات ليه على اللعب؟ مايمكنش .. كاينة شي حاجة تما ، بغات تجبد يديها غير بالفن و كان أسلوبها هو تتلبس قناع الغباء ° علاش شكون فينا لي مافايتش لعبها [ بغات تجبد يديها من يديه ولكن زير عليها و ضحكات ] ههههه لا ا داوود ماتهرنييش راه ماكانحملش لهران سرح يديها و دوز صبعانو على الرحا ديال يديها بحنان و هي متبعة معاه شنو باغي يدير و واحد الرعشة خفيفة سرات بين ثنايا الجسد ديالها ميل راسو و شد إصبع الخنصر ديالها و طواه بحنان .. تنحتات واحد الشبه إبتسامة على شفايفو و نطق بنبرة هادئة • هدا بغا واحد البنت طوا إصبع البنصر ديالها و هاد المرة كان زير عليه و عاود نطق بنبرة مبهمة غير إعتيادية بالنسبة ليها • هدا بغاتو ديك البنت لي بغاها اللول طوا صبعها الوسطاني و زاد زير على صبعها و عاود نطق بنبرة باردة • هدا حط عينيه على البنت لي بغاها اللول طوا إصبع السبابة ديالها و زاد ضغط عليه و نطق بنفس النبرة الباردة • هدا بغا يخطب ديك البنت لي بغاها اللول طوا أخر إصبع لي هو الإبهم و ناظرها بنظرة مشاب
حلم سندريلا by Alia_Hamdy6
Alia_Hamdy6
  • WpView
    Reads 4,226,713
  • WpVote
    Votes 131,838
  • WpPart
    Parts 46
" لعلي في لحظه اظن اني امتلكت كل شئ ... وفي التاليه اجدني لكل شئ فاقداً ولعلي في لحظه اظن اني فقدت كل شئ ... وفي التاليه اجدني لكل شئ مالكاً فهذه هي الحياه "