في ظلمة الليل، وبين ظلال المدن المهجورة، يسير وسام المالكي، صائد الجوائز الماكر، الذي لا يعرف الرحمة ولا ينتظر النقاش. رجل يُقتل بلا تردد، بلا تبرير، بلا رحمة. مهمته واضحة: تنفيذ الأوامر مهما كلف الثمن. لكن ما لا يعلمه هو أن دماءه ستصبح عبئًا لا يُحتمل، وأن خيانات من حوله لن تترك له سبيلًا سوى مواجهة ماضيه المظلم. حين يُقتل رجلٌ لا يعلم أنه والد فتاة تحتضر، تبدأ رحلة من الألم، الندم، والصراع النفسي الذي سيقوده إلى حافة الانهيار. "دماء على كاهلي" ليست مجرد قصة عن القتل والانتقام، بل عن الإنسان الذي يفقد نفسه وسط دوامة من الخطيئة والندم، وعن كيف يمكن للرحمة أن تولد من رحم الظلام. هل يستطيع وسام النجاة من نفسه؟ أم أن الموت هو الطريق الوحيد للغفران؟.

تحالفت مع شياطين الأرض... لا حبًا في الشر، بل أملاً في إنقاذ من تُحب. وعدها ماردٌ قديم بشفاء جدتها، فخانت العالم من أجله. لكن الوعود في عالم الظلال ليست سوى بداية للعنة لا تنتهي... فهل يمكن للدم أن يغسل الذنب؟ أم أن اللعنة أصبحت قدَرها الأبدي...

أحيَاناً تكون الحَقيقة مؤلِمة للبَعض تَجعلكَ تَرتشفُ من كأسِ المَرارةِ مِراراً وتِكراراً حَتى تَيأس ثُم تَخدَعُك بِرشفَة مِن كأسْ السَعادةِ جَاعلةً مِنك تَبتسِم لكِن مَا هِية الحَقيقَة اهيَ مُرة ام حُلوة.....؟؟ -Anne alessandro -Fabio Augustino _هذا العمل لا يمد للواقع بِصلة،،جميع الأحداث والمنظمات في هذه الرواية هَي من نسج الخيال.. _جميع الحقوق عائدة إلي ككاتبة أصلية،،لا أسمح بالأقتباس..

داخل جسد فتاة تتوارى روح شريرة كل همها الإنتقام من أولئك الأغاود الذين كانو يعرقلون حياتها السابقة و أيضا هناك مشاعر رقيقة من عبق الحياة السابقة لـ جيفين و شخصيتها الطيبة الذي سيأتي شخص فيما بعد لإيقاظها الصراع الداخلي هناك كان أشبه بلقاء للضوء و النور، الماء و النار، النهار و الليل، و كل ما هو متناقض و أهم مثال هو "الخير و الروح" فـ إلى أين سيصل توجه الروح؟

بين الفلسفة والمشاعر، تَسري الحوارات كسيوف مكسورة، تقاتل لتنتصر أو تموت بشرف. يُجبر القادة على الرضوخ لسلام مؤلم، تُلزمهم به دماء الأبرياء لا الأقلام. "حين يتحوّل النصر إلى بكاء، والهزيمة إلى راحة، تكون قد فهمت السياسة حقًا" قصةٌ عن الثقل الذي يحمله الأقوياء، والخيارات التي تشبه الخيانة لكنها النجاة الوحيدة...

"لا أحد يجرؤ على صعود الدرج الأحمر... ولا أحد عاد بعد نزوله." في قلب مستشفى قديمة، حيث تُدفن الأسرار ولا يُسمع سوى صدى الصرخات، تدخل "آية" بحثًا عن الحقيقة... عن أخٍ لم تره يومًا، عن ماضٍ تُخفيه العائلة، وعن نظرات... لا تنام. كل خطوة على ذاك الدرج تقودها أعمق في متاهةٍ من الرعب، والأصوات التي لا يسمعها سواها، والعينين اللتين لا تفارقنها أبدًا. هل ما تراه حقيقي؟ أم أن المستشفى تسكنها أرواح مُهلكة أكثر مما تعتقد؟ "عينيه على الدرج" ليست مجرد رواية... إنها تجربة.

صَبيةٌ نُهبَتّ منّ بستَانِ الطُفولةَ ، ورجلٌ أضنَاهُ الْمسِيرُ... أكاَن لقاَؤهُماَ خلاصًا قدريًا، أم خطيئةً لا فكاكَ منهَا؟. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ _ مَا كنتُ راعياً لأتركَ غنمي تهيمُ في غيرِ مَساري، وما كنتُ رجلاً ليُنازعني أحدٌ علَىَ أنثايّ. _ صَبيتيِ... صَبيةّ جيُونّ أنتِ. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ - بيِل شَادنّ. - جيُونّ جُونغكُوك.

حسابي تيكتوك: @cherrycosmos586 تخيل تحب شخص، وتكرهه بنفس اللحظة... تشتاق له، وتتمنى يختفي من الدنيا؟ تثق فيه بس تحس إنه واقف ينتظر سقوطك ذا هو صقر لي أنقلب حاله في يوم و ليله ما عاد أحد يعرفه حتى هو يمكن نسى نفسه كان طيب، حنون، ولد ناس لين انهدّت طيبته بليلة وقام من تحت الرماد رجال لا يرحم. يسكت كثير، لكن سكوته ما هو رهبه سكوته قنابل تنفجر و"روح"... بنت عمه، مدلّعة الديرة، بعنادها، بقوتها، بهربتها، برجعتها. هربت و رجعت ولقَت الدنيا طاحت على راسها، وكل شيء آمن صار يخوف... حتى صقر، اللي كان تظنه سند، صار ما تدري هو أمان؟ ولا نار تنتظرها تغلط؟ وش يسوي القلب إذا صار ملاذه هو نفس الشخص اللي يخوّفه؟ وش يسوي العقل إذا اختلطت المعركة بين الكبرياء... والهوى... والخذلان؟ هذي ما هي سالفة حب، ولا كره... هذي سالفة هوس... يمكن يقتل، ويمكن يحيي. روح : "هو سندي؟ ولا هو اللي يدفعني للهاوية؟ والله مدري..." صقر "تحسبيني أوقف بصفك؟ أنا من صف ما حد يطاله." "لا هو ملاك، ولا شيطان... هو صقر، والحساب عنده غير." "هو يا يخليني له... أو يخليني حطام."

في مملكة أوديلمار حيث يغتال النور في دهاليز القصور يهرب وريث العرش بعد أن اكتشف أن عمه قتل والديه ليستولي على التاج وفي عمق الغابة تلتقي به فتاة يتيمة تربت على يد معلم حكيم لا تعرف عن ماضيها سوى صمت الموت يجمعهما القدر لا حباً في البداية بلـ بحثا عن الحقيقة وبين معارك لا تخاض بالسيوف فقط وخيانات تنبض من تحت الرداء الملكي يبدأان معا رحلة لا تشبه الهرب بلـ تشبه العودة إلى ما يستحق البقاء.

رواية ملكية كلاسيكية - رومانسية ومليئة بالغموض والإثارة . In the kingdom of De Fárian, nothing is as it seems. When Cynthia, daughter of a noble marquess, is betrothed to the northern prince, she expects a royal life of certainty. But what greets her is a quiet castle, a vanished groom, and a humble servant who watches too closely. What begins as an engagement turns into a dangerous game of masks and whispers - where the velvet crown may hide more than just gold. In a world of silent halls and shadowed hearts, who dares to love behind a lie? في مملكة دي فاريان... لا شيء كما يبدو. حين خُطبت سينثيا، ابنة الماركيز، لأمير الشمال، ظنّت أن حياتها القادمة ستكون فخمة وواضحة. لكن ما استقبلها كان قصرًا صامتًا، وخطيبًا مختفيًا، وخادمًا بسيطًا يراقبها عن قرب... أكثر من اللازم. ما بدأ كخطوبة ملكية، تحوّل إلى لعبة خطيرة من الأقنعة والهمسات - حيث قد يُخفي التاج المخملي أكثر من الذهب. في عالم من الممرات الهادئة والقلوب المُعتمة... من يجرؤ أن يحب تحت كذبة؟