فتاة اعمال يقودها عملها لفرقة كورية ينهدم جدار الحذر و يُبنى جدار الثقة ليبدأ بالاهتزاز هل سيصمد و تبقى ام ينهدم و تذهب مع البقايا ((جميع الاجزاء في هذا الكتاب)) *Got7 - BTS - EXO - Seventeen - Wanna one*
تدور احداث الرواية عندما يقرر رئيس شركة بيق هيت ان يوسع شهرة فرقة بانقتان ويراهن بكل ما يملك من اجل الاستعانة بمساعدة امهر من بهذي الصناعة مجرد ذكر اسم صانعة النجوم امام المشاهير تجعل قلوبهم ترفرف كيف سيتعامل اعضاء الفرقة مع تلك الشخصية الغامضة والباردة ؟
تحبين بانقتان؟ تحلمين بالذهاب لكوريا؟ بطلة القصة مثلك ايضا ، ولكن هل ستكون الامور كما تتخيلها ؟ .. "الاشياء التي نتمناها لاتتحقق بالطريقة التي نتصورها" تستحق القراءة ❤
" ليس صديقي " لا يعرف كيم تايهيونغ لماذا قال ذلك اهو بسبب مشاعر لا يجدر به الشعور بها ام بسبب الشعور بالخيانة
سمر فتاة عربية كان من المفترض أن تسافر إلى كوريا رفقة صديقتها ، لكن ينتهي بها الأمر تسافر وحدها و تلتقي أعضاء فرقة بانقتان بطريقة غير متوقعة .. ما يميز هذه الرواية أنها قريبة من الواقع
بعد مرور سنتين على سفرها إلى كوريا ، تحصل سمر على وظيفة كمترجمة في شركة عربية و تسافر مع طاقم العمل إلى كوريا ، لتصوير إعلانات مع فرقة كورية لتكتشف أن تلك الفرقة هي بانقتان .. كيف سيكون لقائها بهم هذه المرة ؟ و هل لا يزالون يتذكرونها؟
فتاة تنتقل لكوريا و تتاقلم مع الايام بالطلاب ، تصادق بعض اعضاء واناون و يقعون بحبها على الفور ، فتاة جذابه ،جميله ،جسم مثير ،ذات تصرفات طفولين ،خجوله جدا و انطوائيه نوعا ما. البطله هي انتي اتيحي لمخيلتك الفرصه للتحقيق امنياتك البسيطه عبر سطوري المتواضعه 💕
نور فتاة عربية، تبلغ من العمر 18 سنة إجتمعت فيها كل أوصاف الجمال، تركت دراستها حين كانت 16 سنة رغم أنها كانت نابغة في اللغة الإنجليزية كيم تايهيونغ فتى من كوريا الجنوبية، صنف من أوسم رجال العالم، عاش في عائلة مزارعة بسيطة، حارب من أجل الوصول إلى حلمه و بالفعل تحقق هذا الحلم بعد كفاح مستمر وقد أصبح الآن عضو أشهر فرقة...
الفتاة في غاية الجمال خمسة شباب القلوب بدأت تخفق احبوها جميعاً أيعقل ؟ مينهو و تيمين جونغهيون و كي حتى اونيو هل وقع الجميع في الحب في الوقت ذاته? سيؤثر ذلك على مستقبل الفرقة ..................فﻻ يمكن لخمس شبان المشاركة في فتاة واحدة المشكلة لن يتنازل احدهم هل ستستمر الفرقه ام ستتفكك هل يبقون على علاقتهم معا ا...
