حجة بعصبية :هالكلب لا تجيبين اسمة كدامي مرة ثانية ... ورب الكعبة احسب الله ما خلقج رديت علي واحاول اخفي الخوف : الي دا تحجي عنة هذا اخوية شلون اتكولي ما اذكرة قرب وجهة مني وحجة بفحيح : اخوج مو ... من اليوم وجاي تنسين شي اسمة اخوج وامج واختج شيليهم من راسج انصدمت من كلامة : شنووو ... هذولة اهلي شلون تريدني انساهم ... تريد تحرمني من اهلي حسيت اصابعة انغرزت بخصري بكل قوتة صلبت ضهري من الألم سحبني من شعري وقرب وجهي منة : اهلللج ... وربي وجلالة اذا ما حركت گلب اخوج عليج وحركت كلبج على اخوج واهلج مثل ما حركتو كلبي على اخوي ما يطلع اسمي غزوان الجاسر

رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقية جاسم❤️

««ماذنبي يتيمة 💔 { الكاتبه يِّأّقِوِتّ عٌلَيّ} محمد...يروحي تدرين شكد احبج بكد نجوم السما شهلا...وهية خجلانة هه صدك شو مجاي احس انتة تحبني محمد....اكوو واحد ميحب روحة وبنتة شهلا...وهية تنزل دموعهة اني عمري محسيت بيك تحبني احسك تريد بس تتملكني محمد...وهوة بلكوة لازم اعصابة شهلا انتي ليش دائما تفورين اعصابي وعافهة وطلع من البيت... شهلا...مر اسبوع اني محاجية وية محمد وكلش اشتاقيتلة اجتني رسالة المرسل...تردين تعرفين الشيخ محمد وين شهلا...دزلي صور بنية ومحمد اني اتخبلت ضليت املخ بروحي محمد...شهلا كافي اخبال انتي شجاي تحجين شهلا...والله هسة تطلكني جنت احجي بصياح ماحس الة جاني راجدي محمد....لججح صوتج ميعلة علي افتهمتي شهلا...ستهترت ضليت بس اصيح اريد يطلكني احس روحي مخنوكة خنك ماكدر اتنفس