أشباهُكِ الأربعون.
ربما تعتقدين أن انطفاء روحك لا يبعث الأمل.. في الحقيقة، ثقوب عالمكِ.. أنارت حياتي. التصنيف: إجتماعي، عاطفي. بدأت: الخامس من سبتمبر لعام ٢٠٢٣ ومازالت قيد الكتابة. جميع الحقوق محفوظة ليَّ.
ربما تعتقدين أن انطفاء روحك لا يبعث الأمل.. في الحقيقة، ثقوب عالمكِ.. أنارت حياتي. التصنيف: إجتماعي، عاطفي. بدأت: الخامس من سبتمبر لعام ٢٠٢٣ ومازالت قيد الكتابة. جميع الحقوق محفوظة ليَّ.
في أغلب الأوقات تأتي الرياح بما لا تشتهي السُفن، يتسلل العشق للقلوب ويتفنن العاشق في التعذيب، لم يكن العالم ورديًا من قبل ولن يكون، والمُستنقع يتسع أكثر لتحطيم القلوب، فهل سيُرمم الحُب تلك الحروق، أم أن هناك عدد لا بأس لمزيدٍ من الندوب؟ المقدمة: 13/2/2023
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...
"أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥...
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"