الهجــــَينـــه
ظننت أن قلبي هذا لم يخلق لهُ الحب ، ونسيت أن بعض الظن أثم
َتَختلف كثيرًا، وتُفضل القوة، وتكره الضعف، أنثى غير جميع النساء مُختلفة، مُتمردة، تُريد الحق وتدافع عن كُل شيء، سَوف تجمع مع الصقر لإنقاذها من الهلاك. #1diffrent #a#1تقى #a#1هادف #a#1مختلفة
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...
رواية تدور أحداثها في إحدى المصحات النفسية ، تبدأ بمجموعة غرف ليس لها علاقة ببعض لكنها تحمل في طياتها لغز الرواية ، تناقش عدة أمراض نفسية متداولة هذه الأيام كالوسواس القهري والتردد والتكبر والاحتياج وجلد الذات وأهمهم مرض الـ MDD بطريقة روائية وكيفية التغلب على كل منهم ومن ثم تتوالى الأحداث و يشتد العناد بين البطل والب...
كان قطار حياته يشير بخط مستقيم، إلا أن اصطدم بها، ومنذ ذلك الحين أصبحت جميع طرقه متعرجة، ليدرك أن تلك الطرق كانت تدفعه دفعًا صوبها ..... ( رواية اجتماعية رومانسية كوميدية، فإن كنت لا تهوى هذا النوع، فربما لن تعجبك * كما أن الرواية كُتبت منذ سنوات طويلة وقبل أي تطوير من جهتي؛ لذا ربما تجد سردي متواضعًا بعض الشيء )
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك .... تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ... تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يومًا ضربًا من الخيال هي مصيرك الذي كان مقدرًا لك منذ يوم ولادتك ... حسنً...
*الرواية تعتبر ثاني أعمالي الإلكترونية ومنذ سنوات طويلة، لذا ليست الافضل في السرد وكذلك الحبكة، إذ أنها ما تزال قيد التعديل، لذا إن لم تعجبك فلا بأس يمكنك تخطيها وقراءة أعمالي الأخيرة فهي أكثر رقيًا وتطورًا من حيث كل شيء * الجزء الثاني لرواية لعنة الفراعنة؛ حيث نستكمل رحلتنا مع ميسرة وعائلتها الكريمة ....
#روايتي_الاولى لذا عليك التوقع أن سردي سيكون في غاية التواضع وما قبل التطوير من عالمين مختلفين تماما ورغم ذلك يجتمعان بل ويقعان في عشق بعضهم البعض أحداث وعقبات كثيره تواجهه حبهم غرور وعناد حب وكره خير وشر ضحك وبكاء هل يستسلمون ام يكون الانفجار
و مازال القدر يجمع بين بعض الأشخاص باكثر الطرق غرابة، يجمع بين شخصيات حتى في أكثر احلامك جموحًا لم تكن لتتخيل أن يتآلفوا يومًا، لكن هكذا هو القدر يا صديقي يفعل ما يخطر ببالك، وإن خطر ببالك يغيره دون تكفير، فهو لن يفقد لذة جعلك تتصنم من الصدمة .
روايتي الثانية وما قبل تطوير السرد ورغم الاختلاف نلتقي، ورغم البعاد نجتمع ... قدر كُتب علينا، ومهما طالت السنين كان مقدرًا لنا أن نجتمع وكان مقدر لحكاياتنا أن تتشابك . تصميم الغلاف :ملك احمد