واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقهر.. - بَـس انته گلت تحبني؟ ضحك بقوه لدرجة اجتاحته نوبة سعال، فر ايده ولزمني من شعري حسيت بصيلات راسي انزرفن من قوة الشد، همس بفحيح.. . . كُتله من الكبرياء جُسدت على هيئة رجل قاسي ومتسلط .. طُغيانه ليس لهُ حدود ظلمهـا .. گسرهـا .. اهانهـا كثيراً عندما علم انها اعلنت استسلامها وحبها لهُ وخضعت لـ بَكرهـا لكن هـو اعلن عشقهُ لـ " شفاهها المخملية " فقط لا غيـر واتخذهـا وسيله للتسليه وممارسة الحُب الكاذب فـ ما هي نهاية الهجر على يد البگر .... ستصادفنا عدة شخصيات بين طيات هذهِ القصة من هُم وماذا يخبأون لنا من مفاجئات؟ ''شِـفـاه مخمليـه" للـ الكـاتبـة زهراء السلامي. #حقيقية 🤍

مشتاكلك كد غيبتك بس خايف اني بشوفتك تلجم جروحي الغافية مشتاكلك يلنظرتك مدري تزيدلي العلل مدري تردلي العافية مشتاكلك شوك الذي جاسة البرد ليل الشتة وحن السوالف دافية مشتاكلك بس كلي انت بيادرب روحي تجيلك حافية قصة حقيقة ! بقلم الكاتبة: كگــٰاف🤍

هُناك من يرى الحبَّ حياة وهُناك من يراه كذبة كلاهما صادق : فالأول التقى بروحه والثاني فقدها .. تعاني من قساوة ابيها .. هي واخواتها التؤام يبيعها إلى احد الرجال .. ثم يعثر عليها ضابط لم يعرف للحب معنى .. هل ستربطهم صله؟ هل سينتصر الحب ؟

بين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف قـلبها من قبح الزمـن المرير .. ف هل سيُختـم هذا الحُب بالثمَار ؟ وتسمح الأيـام عنهُم شدائد السنين ؟ وهل سيرفرفون في السماء ك العصافيـر يغردون في أَسمى تغاريد العاشقيـن ؟ !!

فَتاة عِراقية ذَي أحلام وطموحات تَبني لَك مِن واحة صفاء ذِهنها قُصور مُناضلة وَفي مكان أخر مَن كافح لِيحصُل عَلى أعلى المناصب بِتتضارب ألأقدار وَيلين قلبيهُما فَـ هَل يا تُرى سَتُجمع بِمن أختاره قَلبُها أم سَيستصعب النَصيب ذَلك ويرميها بّيد ألمُدمر !!

قصه للكاتبه سوزان المندلاوي

بسم اللة الرحمن الرحيم . . للكاتبة:حُرة🕊 .....خمس بنات اخوات و ٢ ولد عند عائلة تقدر الرجل فقط يتم تعذيب البنات وحياتهم مثل السجينات لا دراسة ولا حياة جميلة واصبحت الحقوق احلاما يعود زوجها من العمل وطفلها متشبك برجلها والثاني تحمله الى صدرها وطبخها على النار وتفتح له الباب وترى فتياة يعودن من المدرسة لتبلع الغصة وتكسر قلبها النظرة كل هذا وهي بعمر القاصر ١٤🕊 كانت اشبه بحمامة عند مربيها قص جناحها حتا لاتطير وتذهب الى حريتها وحقوقها لم يُخلق لي اهل طيبين كنت سجينة وحررني الملك انتظرتك يا ملكي لتأتي الي وماذا عن اخرى اصابها المرض النفسي لتجد نفسها قد شوهت وجه طفلتها وتدعي على صغيرها بالموت وماذا عن فتاة طفلة لا نعلم مصيرها ...

قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة

كيف ستتمكن ندى من الصمود في وجه كره اريان لها، هل ستستطيع أن تحول كرهه لحب أم ان كرهه سيجعله أعمى القلب و العقل ندى و أريان، كره لا ينتهي فهل سيتحول حقا لعشق لا ينتهي؟ الغلاف هدية من @Waaa11

عاطفية