قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ انجو من هذ الاحتراق الذي يجوب شراييني اسري استحلفك بالذي اسكنك قلبي.. متئ تعتقني من شضايا اوجاعي النازفه يا أسري جوليت وأسرها...💔

نارُ هَواكَ تُلهبُني وتُؤلِمني، تجتاحُ صدري وتُشعلُ أحشائي. خذني إليكَ، كُن لي عشقًا أبديًّا، فالعِشقُ ذنبي الذي لا أخفيهِ ولا أتوبُ عنه. ما بكَ يا وجعي الجميل؟ يا حُبًّا أعمى صار جلّ عذابي، يا قلبي الصغير، يا دائي ودوائي، نارُكَ اشتعلتْ في داخلي، وسكبت لهيبها على بصري، فما عدت أرى سواكَ، ولا أسمع إلّا صوتَكَ نغمةً في أعماقي. أنتَ أنا... وأنا أنت، فلندع الدنيا وراءنا، ونجمع أرواحنا المُتعبة، علّها تُطفئ نار قلبي الثائرة، تلك النار التي أوقدها حُبُّكَ حَيدرة.

قصتنا من ارض محافظتنا الطيبه وام الكرم البصره الحبيبيه ‌نتكلم عن بطلنا شيخ معروف وضابط في نفس الوقت استلم الشيخه بعد وفاه أبيه وأصبح المسؤل عن عائله كامله ‌ ومن جهه اخرى بطلتنا تكون مجتهده في دراستها وحلمها الطب وتكون يتميه الأبوين ولديها اخ واحد وهو الذي يتكلف رعايتها ومسؤولياتها وتعتربه بمثابه أب لها وهو يعتبرها أبنته وتكون حياتها عباره عن حياه ورديه ولكن للقدر وجهه نظر أخرى تذهب هذه الفتاه فصليه إلى اغلى وافضل صديق لأخيها فيا ترى ماذا يخبى لها القدر أكثر من هذا ............

هي فتاه من طبقه مختلفه ودين مختلف صغيره مدلله يعبث معها الزمن لتذهب هديه لثلاثه من الرجال فمن سيكون الاحق بالهديه((هدية في حي الرجال))