فتاه من الصعيد، ذهبت مع والديها لل القاهره في سن السابعه وبلغت هُناك تحت راعايه والدها المتُعَصب حيث يمنعها من اختيار حياتها، الذي اخرجها من دراستها في سن صغير، واجبرها من الزواج بشخص ينظر لها بغرور ونظره متعاليه وانها لاء تليق بمستواه العلمي والاجتماعي نظرا لنغلاقها وجمودها الفكري من وجهت نظره، ول تقِل هي عنه بشيى ف هي تكره من اللقاء الاول، هل ستدوم العدواه، او سيظهر في حياتهم مَن يجمالها ويقويها ؟! سنعلم سويا.....

الخسارات كثيرة... منها ما يُقاس بالمال، ومنها ما يُوزن بالقلب: أشياء ثمينة، ووجوه عزيزة، وأرواح كانت ملاذًا. لكن أصعب الخسارات... أن تخسر نفسك، أن تُصارع الحياة يومًا بعد يوم، أن تُقتل من الداخل آلاف المرات... ورغم كل شيء، تبقى واقفًا، مقيدًا فقط برغبتك في أن تعيش، في عالمٍ تملؤه الأحقاد والعداوات، وأنت ما زلت تحاول أن تتنفس من ثغرات الصدق والوفاء. اعلم أن قيدك من حجر... لا يصدأ كالحديد، ولا يذوب كالجليد، لكنه ينكسر... ينكسر حين تقرر أنت أن تكسره. "قيد من حجر" مقتبس من واقعٍ يعيشه الكثير... ويصمُت عنه الأكثر.

حياة مجهوله.....؟ لقلبان احبا بعض بلهفةٍ مستقبل مجهول...! لما يحدث لهم من امور.. فماذا يخفي لهم قدرهم؟ وماذا سيحصل معهم.؟ سنعلم ذلك سوياّ... اتمنى لكم قراءة ممتعة✨🤍

تاج الحُسن لست من محبي الانتقام لكن سيأتي يوم ابدع بتصفيه الحساب طفله عراقيه ذات 9 اعوام تعيش مع امها في حياه مؤلمه تذهب في احد الاسواق الشعبية العراقيه وبيدها تحمل اكياس للمواد الغذائيه تقوم ببيعهم لكي لاتضطر للذهاب الى اخ امها وتطلب منه في مثل كل مره لكن الطفله ذاتَ عزة نفس لم تعد تستطيع اخذ المال من شخص غيرَ مسؤل عنها كانت في كل مره يحصل لها موقف تقوم بلوم اباها الذي يحتقرها ورماها مع امها عندما كبرت من دون ام بسبب مرضها وقنطت في رعاية زوجة خالها لتكبر في يوم من الايام وتجد سبب مرض امها هو اهل اباها فتخطط للانتقام من اباها وجدها وجدتها وكل من ساهم في اذيتهم وتحطيم حياتها ليأتي يوم الانتقام منهم فجأه تجد ينقلب الادوار وتصبح هي التي يريديون الانتقام منها سيصبح لهيب الانتقام عامي العيون غاضين الابصار عن رحمة رب العالمين سوف يطغى الانتقام الى حد ما هل ستبقى صامدة؟ هل تريدون ان تعرفو الاحداث القادمه؟

كنت أعلم بأن الزمان يرميني لمكان بعيد لكن لا أعلم بأن المنفى سيكون عيناكِ الوطن وانتي كلكما تشبهان بعض وانا الخائن الذي يحب الوطن لأجلكِ # الطالبة والاسمر بقلمي. نورس

انا عينيك الثالثه انا نفسك الثاني انا قلبك الذي لا يتوقف فكرك الذي لا يهدأ انا حرب لاتنتهي انا عصف حياتك انا كل عثراتك

التجارة بالنساء ، بيع الاعضاء جسديه، وابتزاز الأكتروني، وحباً في الغربه! يجتمعنّ في ( انا والمشوه ) بالهجه العراقيه..... "ممنوع سرقة الافكار ، وأي حـرف من روياتي ، اللهم انَـي بلغت "

نولد في بيت وأسره لم نختارهم وانما وجدنا انفسنا بين ام واب واخوه وأخوات يجمعنا اسم واحد اسم الاب وبيت واحد وام وحده وكل وحده من هذه الأسرة تتزوج وتعيش حياتها ويبقى ولا ئها في اغلب الاوقات للزوج الحياة تغيرت والعلاقات الاسريه تغيرت خل ندخل بيت هالعائله ونشوف حياة آخر العنقود تينه (ياسمين ) واسم الدلع تينه كلما كبرت تينه ازدادت جمالا وصارت هدف لبعض الذئاب من داخل العائله احبابي القصة بيها عبره لبناتنا وللأمهات والآباء ان يحافظون ع بناتهم وميخلوهم عرضه لهذه الذئاب البشريه قراءه ممتعه اعزائي البطله تابع تعليقاتكم ارجو ان تكون بحدود الليقاقه فردوس عبد اللطيف

قصه غموض وتشابك احداث ... قصة حب ... وقوانين أقدار ... وأشخاص ... يغيرون مجرى حياة فيض شابه تتعرض لظلم القدر .... وكمال ملاكها الحارس ... مكبل اليدين

ليست الحكايةُ عن حبٍّ عابرٍ يذوب كالمطر في التراب، بل عن عشقٍ قُيّد بسلاسل العُرف، ووأدته كلمةٌ نطقت بها الأفواه قبل أن يصرخ بها القلب. في ديارٍ حيث تُرفع "النهوة" فوق كلّ رغبة، وتُقطع بها الأقدار كما يُقطع السيف في الليلة المظلمة، يقف الشيخ عيّاش شامخًا كجبل، لا يرى في الحب إلا مُلكًا يَحرسه، ولا في المرأة إلا عهدًا لا يُخان. لكن وراء صوته الجهوري، تئنّ أرواحٌ تبحث عن خلاص، وتتصادم القلوب بين طاعةٍ للعرف وصرخةٍ للحرية، لتولد حكايةٌ لا تنتهي إلا بالموت... موت العاشق، أو موت الحلم. #الكاتبـة نيروز الكربلائيـة . 🖤