كره كل النساء وانتقم من كل امراءه يراها اعتبرهم وسيله لمتعه رخيصه متعه لليله واحده ثم يرميها ولا ينظر اليها مره اخري قابلته هي وتحدته واحبته وحاربت عناده بكل ما تملك من اسلحه قاومها وقاومته الي ان تمكنت ان تنزع عنه نظارته السوداء ولكنه فوجئ بواقع مرير عاني فيه الامرين ولكن واقعه فيه حب يدق له القلب فهل ينتصر الحب ؟ام ينتصر الكره والعناد ؟؟

المقدمـــة يري بعض الأشخاص أن الحب تفاهه وليـس له وجود ويري البعض الأخر أن الحب هو الذي يمد الإنسان بالحياة وهناك من يؤمن بالحب إيماناً كاملاً وهناك من يحب ولكن يغلبه القدر دائماً وهناك من يعشق ولا يُعشق ، ولكـن عندما ينشأ الإنسان في مكان ولد فيه الحب، والأخر لا يعلم ما معني كلمة حب ولا يعلم سوي إن كنت تريد العيش، فعليك بالعمل ليـس الجميع يؤمن بالحب، وهنـا سنري إن كان الحب سيغلب أم العادات التي تربي عليها الإنسان.

رومانسي ، أجتماعي ، أكشن .

ولاده بنت كرة اب خوف رعب ظلم زواج طفلة موت هروب وحده حياة جديدة قوة جبروت ابن العمه حب اشتياق عودة حضن ام انكسار عين

رومانسي

عشق الزين

هي:تلك القاسية التي لا تعرف الرحمة بعد ان كانت البسمة لا تفارق شفتيها لكنها توعدت بالانتقام لمن كان السبب صاحبة شركات الملكة للهندسة و الديكور والعديد من المجالات الاخرى بجانب عملها الاخر لكن هل سيأتي من يكسر الحواجز ليعلن سيطرته على قلبها هو:ذاك البارد المتملك يكره بنات حواء لانهن في نظره رخيصات يبعن أنفسهن من اجل المال لديه أقوى شركات للهندسة نعم شركات الامبراطور بجانب عمله الثاني الذي لا يعرف عنه سوى الاقربون لكن هل سيأتي من يغير ذلك البارد المتملك ليصبح عاشق ولهان

فتاة مجنونة ومحبوبة لها فى كل مكان مشكله و لها فى كل قسم حادثة والجميع يعشقها لانها ترسم الضحكة على وجههم وفى ليلة وضحاها ينقلب السحر على الساحر تدخل عائلة تقلبها رأس على عقب

احب فتاة صغيرة وعشقها وتحد الجميع ولكن للقدر كلمة أخري فأخذه معه فى غيبوبة دامت سنوات هل سيعود كما كان يحبها ويعشقها ام لاعدائها رأي آخر

مقدمة لا أحد يعلم من أكون لأعرفكم إذا على ذاتـي: أنـا النار أنـا الجحيم أنـا من عشت بلا أب أنـا من حرمت من إخوتي وعائلتي أنـا من قتلت أمي فداءً لي أنـا من شهدت على قتل واغتصاب أختي وصديقتي أنـا من قررت العودة للإنتقام أنـا من ... لالا هذا سر إلى هنا وكفى لن أتابع المزيد ومن يريد معرفة قصتي ليتابع معي ♡ روايـة انتقـام من نــار ♡ بقلـمي جنيـة الروايـات