Beautiful✨
6 stories
اساور الفضه ج١+٢ by mem141162
mem141162
  • WpView
    Reads 6,600,210
  • WpVote
    Votes 322,935
  • WpPart
    Parts 74
قصه حقيقيه رووعه للكاتبه نهى الحسوون
الرَسِيس by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 347,577
  • WpVote
    Votes 14,192
  • WpPart
    Parts 24
ما الذي عاد به بعد خمس سنوات؟ همست بنبرة مرتجفة وهي تجلس أعلى السلم مستمعة لأصوات الترحيب بالابن الاصغر لعائلة تورباش وابن عمها ام تقول ماضيها الذي كلفها نصف حياتها لمحاولة نسيانه اخذت شهيق طويل حالما سمعت صوته الهادئ وهو يخبرهم بإنه متعب ويود الصعود لغرفته التي أُغلقت منذ ذهابه ولم يتجرأ احد على فتحها فقط لتنضيفها كل شهر لتتسع عينيها وهي ترى ضهره يتجه نحو بداية السلم وخلفه الخادم يحمل حقائبه،لتنهض بخطوات مسرعة سالكة الممر المؤدي لغرفتها الصغيرة لتغلق الباب خلفها بقوة تزامناً مع وصوله للأعلى ليلتفت برأسه نحو صوت إغلاق الباب ثلاث ثواني قد استغرقها بالنظر قبل ان يدير عسليتيه اللامعة مكملاً طريقه وخطواته ترزع الأرض بينما انهارت الاخرى مستندة على الباب خلفها واضعة كفها على قلبها محاولة تهدأت نبضاته ودموعها على وشك السقوط وإرتجاف يدها لا يتوقف وقد أنهالت عليها الذكريات
انَـا و المشّوه by zzai336
zzai336
  • WpView
    Reads 2,415,500
  • WpVote
    Votes 114,865
  • WpPart
    Parts 31
التجارة بالنساء ، بيع الاعضاء جسديه، وابتزاز الأكتروني، وحباً في الغربه! يجتمعنّ في ( انا والمشوه ) بالهجه العراقيه..... "ممنوع سرقة الافكار ، وأي حـرف من روياتي ، اللهم انَـي بلغت "
Just one hug by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 867,909
  • WpVote
    Votes 581
  • WpPart
    Parts 2
وضعت اول خَطواتها خارِج ذلك القطار تنهدتْ بِتعب وهي تردف"هذا اول يوم لي في هذه المدرسة الغبية أشعرُ بالحماس وفي نفسِ الوقت بالخوفِ لا اعرف لِماذا" انهتْ كلامها وبدأتْ تجرُ حقيبتها الزرقاء الكبيرة وتلكَ الحقيبة التي تَكونْ مُصغرة بِنفس اللونُ والتصميم إضافة الى تلكَ الحقيبة السوداء التي تحملها ع ضهرها لتَصِل لوجهتها وهي تلكَ المدرسة الضخمة التي تُسميها مدرسة هاري بوتر بِسبب ضخامتُها والضلامُ المحيطُ بِها. بدأ البرود يَسري في انحاءِ جسدهُ وعقلهُ يدفعهُ لتحطيمِ جمجمة ذلكَ المدمى تحتَ قبضتهِ لمْ يشعرْ إلا على تِلكَ الشهقة التي خرجتْ من فَم تلكَ الفتاة التي تقفْ في آخر الزِقاق رفعَ رأسه لها ولحسن الحظ لم ترى وجهه فقط رأت وجه المدمى الذي ينبعثُ ضوء القمر على نصف وجهه والدماء يملئه لم تشعرْ بِنفسها الأ وهي تجرُ حقائبها وتركضُ بِسرعة هاربةً من ذلك الجسدْ الضخم الذي نهض منْ فوقِ تلكَ الجثة ليمشي بِخطوات هادئة نحوها. نضرَ نحو جسدها الذي ابتعد بمسافة بِسبب ركضها وهو يرى شعرها الاشقر الثلجي المموج المنثور على حقيبتها الذي يصل الى ما بعد ضهرها بِقليل ليُتمتم بِصوت خافِتْ"غبية يَبدو بأن هُناك مُتطفِلين لهذهِ السنة"
#جوليت وأسرها.... by Smoo-1997
Smoo-1997
  • WpView
    Reads 39,901,076
  • WpVote
    Votes 2,089,653
  • WpPart
    Parts 113
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ انجو من هذ الاحتراق الذي يجوب شراييني اسري استحلفك بالذي اسكنك قلبي.. متئ تعتقني من شضايا اوجاعي النازفه يا أسري جوليت وأسرها...💔
LEONIDAS  by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 1,520,063
  • WpVote
    Votes 48,623
  • WpPart
    Parts 34
اصبحت حفلة اليخت عبارة عن رصاص متطاير بدل البالونات ، صرخ الجميع وهم يخفضون اجسادهم للأسفل محتمين ببعضهم البعض بينما يخت آخر قد اصطدم بهم ليروا بعض الأرجل التي تنزل بإتجاههم ، "كارين هل سوف نموت"أردفت أماليا وهي تبكي وتتشبث بصديقتها التي ترتجف كحالها، رفعت اماليا عيناها نحو الرجال بملابسهم السوداء قد أنتشروا بداخل اليخت وهم يوجهون أسلحتهم نحو اصدقائها ، لتنتبه للرجل الذي جلس على الأريكة التي تتوسط القارب يتلاعب بسلاحه رفعت انضارها نحوه لترى شاب ربما في نهاية العشرينات بشرة حنطية لحية خفيفة و شعر بني يتلاعب به الهواء الطلق لكونهم في وسط البحر،لتخفض نضرها بسرعة وهي ترى بإن انضاره توجهت نحوها لتستعيد وعيها وهي تعي بإنهم مجرمون وربما يؤذونهم ، "اتمنى إننا لم نخيفكم كثيراً"نطق صوت أجش بسخرية ولم يكن سوى ذلك الذي يجلس على الأريكة بهيبته ، سخرت أماليا للحظة وهي تشتمه بداخلها للرعب الذي يسببونه لها ، اشار لأحد رجاله وهم يسحبون الشاب الذي بجانبها لقد كان فيكتور الذي بدأ يقاوم بوحشية وهو يحاول التملص من يدهم الا انهم كانوا كالجدران ، ليتوقف عن التخبط وهو يرى بإن الرجل الذي كان يجلس قد نهض وهو يوجه السلاح نحو رأسه بينما قلبها يرتجف وهي تبكي بقوة واضعة يديها على اذنيها تنتضر إطلاق الرصاصة ..