البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022

رواية ملك البحار.. بقلم الكاتبة هافن ملك البحار آريانوس هو آلهة البحور السبعة أو البحار السبعة والمحيطات الخمسة.. ومن يُغضب الإله أريانوس يقع تحت رحمته وغضبهِ المُخيف.. فهو يسكن في أعماق المحيطات ويرى بحزن ما يفعلونه البشر بحيوانات البحار ومحاولتهم الدائمة للعثور على أبناء جنسه وخاصةً الحوريات ولكن في ليلة يلتقي ملك البحار بطريقة غريبة بالبشرية لوسيندرا.. وهذه البشرية والمدعوة بـ لوسيندرا ستجعل قلب ملك البحار ينبض من أجلها فقط.. نلتقي قريباً مع ملك البحار جميع الحقوق محفوظة للكاتبة هافن ولمدونة روايات هافن ©️2025_heaven1only

.. دائماً كُنت أعرف انه يوجد حاجز أَزليّ غير مرئي يمنع رؤيتنا لتلك المخلوقات النارية، نحن بشر وهم شياطين و جن و عفاريت وما إلى ذلك.. برغم من أنني سابقاً لم أجد اي فروق بينهم ولم أشغل تفكيري بالفروق بينهم من الأساس كنت مجرد امرأه هاويه قصص الرعب كنت محصوره حول كُتبي وشقتي الصغيرة، لم اشئ ان ابحث او ان احشر انفي بعالمهم الكبير.. ولكن ذلك الشيطان سحبني من هدوئي و عيشي البسيط إلى عالمه المُعقد، وكسر ذلك الحاجز بيننا الذي كان يُغَطي عالمينا لأُصبح مُحاطة بالشياطين.. .. عيون خضراء ماكره تفترسني بكل مره يراني بها "لن يمتلك تلك العيون سوى احد من سُلالة ملوك الشياطين والجن" أذن انا الان بين يدين هذا الشيطان المهووس الذي لن يتركني حتى ولو بعد موتي وسيدفن نفسه بنفس قبري عشقاً وتملكاً! سيكون هو هلاكي بسبب تلك العيون! •••• تابعوني...

"إِذَا گانَت فِينُوس آلِهَة الحُبِ و الجَمَال، اذًا واللعنة مَنْ تَكُونِين؟" نشرت يوم : 12/07/2021. 00:52 الاقتباس ممنوع

حتى بعدما أغرق الطوفان أرضهم، لم يستسلم البشر و عزموا على إقامة حضارة جديدة ، و حتى بعدما مُسخت الحيوانات، و زَحَفَت جُثَتُ ضحايا الطوفان من أعماق البحر، مبعوثين للحياة من جديد على شكل هياكل عظمية، متلهفين لسفك الدماء و إسقاط الأرواح، إلا أن البشر للدفاع عن أنفسهم لجؤوا للفرسان و السحرة . لكن أن تختفي مملكة و يمحى سكانها من الوجود فجأة ،و الشاهد الوحيد عما حدث يرفض الإفصاح عما رأى..فهو الأمر الذي لن يسكت عنه أحد.

قبضت على يدها لتردف بتوتر " حقاً يجب ان اذهب" قالتها وهي تفتح يده التي تمسكها لتلفت لكنه امسكها بقوة ليعود لسحبها حتى ارتطم جبينها بصدره ليردف بحدة " مارلين !" لتنظر نحوه بينما الاخر أتسعت عينيه عندما لاحظ تغير بؤبؤ عينيها الى الاخضر لعدة ثواني ثم عودته الى اللون العسلي. "ما اللعنة !" قالها عندما لاحظ أنبعاث ضوء من نهاية السلسلة التي تخبئها في قميصها أمتدت يده لكنها ابعدته صارخة " ماالذي تفعله؟!" نظر لها بحدة ليعاود رفع يده وأمسك بالسلسلة وسط مقاومتها ليسحبها الى الخارج أغمضت عينيها بخوف من ردة فعله. نظر لها بصدمة " من اين لكِ هذا؟!" فتحت عين واحدة تنظر الى ملامحه الغاضبة ليصرخ في وجهها " تكلمي!" لتجفل بين يديه . دفعته بعيداً عنها وترجع السلسلة الى مكانها السابق " لقد وجدتها " قالتها بهدوء متجاهلة نظراته الغاضبة. تقدم ناحيتها ليمسك ذراعها بقوة " اخبريني الحقيقة، أتعلمين أكره الكذب واكره الشخص الذي يكذب علي" لتحاول سحب يدها من خاصته لكنه احكم قبضته اكثر نحوها. بقي ينظر اليها ينتظر منها تفسيراً لتقول ببرود " لاشأن لك" ليعصر مرفقها بينما هي أنت بألم " أتعلمين خطورة هذا الشئ؟!" لتصرخ به " اللعنة اتركني ، رونالدو هذا مؤلم !" . "لن اترككِ حتى تخبريني اين وجدتِ هذا الشئ اللعين الذي يحاوط رقبتكِ" قالها صارخ

الرواية مكتملة✔️ كاريتا والتون فتاة ليست عادية فهي ابنة المدللة والوحيدة للمليونير داس والتون تدرس التاريخ في السنة الثانية في الجامعة ذات شخصية رقيقة وطيبة وحسنة الخلق تتمتع بقدر كبير من الرومانسية والأنوثة الطاغية والجمال.. تذهب في رحلة جامعية إلى مصر وتحديدا إلى الجيزة لدراسة الأهرامات و مآثرها التاريخية وحضارة مصر القديمة.. لكن ما سيحدث معها عندما تدخل إلى هرم خوفو وتتوه به لا يمكن لعقل بشري تصديقه... الرواية مناسبة لجميع الأعمار, لا يوجد مشاهد جريئة بها, جميع الحقوق محفوظة لي بالكامل, ©️2025_heaven1only يُمنع منعاً باتا النسخ والنشر خارج مدونة روايات هافن.

This is a standalone spinoff and features side characters of The Vanderbrooke Universe. This book is 18+! Roxanne Robertson is living her best life. She owns her own art gallery, is a successful artist and loves to party. She doesn't do 'relationships' of any kind, keeping herself closed off and unavailable. Her spunky attitude, lack of impulse control and wild side have gotten her into trouble on more than a few occasions. Greyson Beckett is an all star NHL player and is incredible at everything he does, both on and off the ice. The media have dubbed him 'Mr. Perfect'. However there is a side to Greyson that not many see. His humble beginnings and kind heart has left him with a yearning to find his Mrs. Perfect and make her his. These two share one wild night of passion after meeting briefly during a night out partying. But Roxy can't get him out of her head and Greyson spends months trying to find her. What happens when Greyson becomes Roxy's subject for her next commissioned painting, six months later? They are forced to spend months together in her studio. The sexual chemistry is undeniable to begin with but add to that the fact that the portrait is of Greyson naked and sparks are sure to fly. Will Roxy be able to deny her feelings or will she fall into the spell that is Mr. Perfect?

سيف : انتي الي غزال : لا رد سيف : ڪولي اني الك وبس يحجي بجنون وزاد أڪثر جنونه غزال : مو الك عوفني ابتسم ابتسامة مختل ومرعب همس ڪفحيح الحيه وعيونه تجدح نار سيف : انتي الي جسمج الي ڪلبج الي عيونج الي ڪُلشي بيج الي انتي مُلڪي وبيها زود يأخذ املاڪي تـابعــــــــــــــو ❤ " قصـه خيـاليـــــــة " أن شاء اللــٰـۿہ تعجبڪم جريئه🔞 ،، رجاءاً إلي مايحب هيجي نوع من قصص لا يدخل

هناك من يسكن جدران الظلام والأخر يضيء كالنور أحدهم يعرف كيف يقتل ولاخر يعرف كيف يشفي أحدهم يحب الحب والآخر يرى ان الحب مجرد شعور سخيف كيف سيكون المصير بعد اللقاء اليس هذا تناقض كبير بينهم !! " أنتِ هي المختارة ڤيوليتا مكانكِ هو بجانبي " أنهى حديثه بابتسامة جانبية نظرت الى عيناه واردفت ببرود " ليس أنت من تقرر فأنا لست من شعبك " أمسك فكي بخفة وأردف ساخرًا "لاتنسي أنتِ بارضي وبداخل قصري وانا من يقرر مصيركِ"