قائمة قراءة Ghadeerer2
5 stories
هذيانٌ بين جمرٍ وجليد ..(ارملة اخي الم�جنونة) by Nora-Naser
Nora-Naser
  • WpView
    Reads 12,618,326
  • WpVote
    Votes 938,713
  • WpPart
    Parts 93
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه ------ رباه انها مجنونة ،،،، واذا بقلبي مثلها مجنون ،،،،، من ذا سينقذنا معاً . هي لقلبها : ------ اني اعاني قسوة هذا الرجل وانت تنبض لاجله .
#سلالة العنفوان...ذنب عينيك by Smoo-1997
Smoo-1997
  • WpView
    Reads 19,383,290
  • WpVote
    Votes 1,323,873
  • WpPart
    Parts 101
سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ... الجد الذي استغل قوته وجبروته في إذلال افراد عائلته وليكن "هو" كالذئب الصبور في تنفيذها وطاعتها ... وبين هذا وذاك وفي ليلة وضحاها ، تهب عليهم رياحٌ محملة بالحب لتكون الداء والدواء لها ... وليكون التغيير الاعظم له وفي قناعاته ومبادئه التي سارَ عليها بإرادته ردحاً من الزمن ... ليكتشف خطأه الاعظم ولم يكن يعلم مسبقاً بأنه سيقع عاشقاً لعينيها ... ويكون محاصراً بينها وبين قانون عائلته المجحف .....
جبروت الحنين ..  by Nora-Naser
Nora-Naser
  • WpView
    Reads 5,208,628
  • WpVote
    Votes 382,180
  • WpPart
    Parts 61
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
حب_عاثر by Nora-Naser
Nora-Naser
  • WpView
    Reads 4,404,029
  • WpVote
    Votes 288,804
  • WpPart
    Parts 49
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر