أَنَا أَحْبَبْتُ اللاَعِبْ و لَكِنْكَ أَحَبْبتَ اللُعْبّةَ .

كانت عائلتا جونغكوك وجيمين أعداء لعقود من الزمن ، تغمرهم حياة يملئها الثراء والنجاح . لقد تم تربيتهما ، منذ ولادتهما ، بأن لا يشعران إلاّ بالإستياء والكراهية لبعضهما البعض..على الرغم من معرفتهما بأنه لا يُسمح لهما بالتواصل ،حيث من المفترض أن يكونا متنافسين وليس أكثر من ذلك - لكن لا يمكنهما منع انفسهما من العودة إلى بعضهما البعض. على مر السنين ، منذ أن كانا مراهقين ، لا يمكنهما إنكار الإنجذاب الشديد الذي يشعران به تجاه بعضهما البعض. *** تحتوي هذه الرواية على:مشاهد+18,علاقات مثلية إن لم يناسبك المحتوى الرجاء التوقف عن القراءة.. ***

أنتَ فقط يُمكنك إن تَأدي دور جِيكسَبيٰا -جٰونغكوك - الكوبل الوحيد هو جيكوك. - عريِ. - قد لا ترتاح للمحتوى. - مشاهد جريئة؛ لغة جريئة. - سيرة ذاتية. تنويه : الرواية بأكملها خيال؛ لا يمد بالواقع بإي شكلاً من الأشكال؛ و إنما هو عمل تخيلي فقط! شخصية جيمين مقتبسة من شخصية مارلين مونرو✓.

"متوقفة مؤقتا" "أنت ملكي جيمين، جسدك ملكي، روحك ملكي، أنفاسك، نبضاتك، ماضيك، و مستقبلك أيضا جميعها تخصني أنا فقط تخص جيون جونغكوك وحده" •جيكوك •مثلي •المُسيطر جونغكوك

ان البحر جميل و عميق و لن يرفضه ابداً يعلم انه إذا اراد ان يقفز فيه الان فلن يرفضه البحر على العكس تماماً سوف يحتضنه و كأنه واحداً من سكانه سمكة او لؤلؤة او محار ، لكنه لن يكون اكثر من جثة ، لماذا لم يُخلق كسمكة ؟ ثم يضحك على افكاره ربما لو خُلق كسمكة فسوف يكون سمكة صغيرة و سوف تأكله سمكة اكبر منه و هكذا لن يتغير حظه عن الان سوف يكون ضعيفاً على الأرض و في الماء و حتى في السماء ، لن تصبح الدجاجة اسد ..ابداً الرواية من نوع مصاص دماء جيكوك جونقكوك جيمين BoyXboy

[بارك جيمين]، جرَّاحُ قلبٍ شهير عبقريٌ فذ ، مُعجِزة طبيَّة أفضل جرَّاح في المشفى، لطيف ، ودودٌ وصبور، وهو أيضًا ابن رئيس المشفى، لكن لا أحد يحتاج إلى معرفة ذلك، منذ أنه عمل من أجلِه وكسب كل ما أنجزه من تلقاءِ نفسه، دون مساعدة والده والجميع يحبه .. الجميع .. ما عدا [جيون جونقكوك] جرَّاح الصدمات العسكري الجديد البديع المُثير، مباشرةً من الجيش المُخضرم، رائع وذكي وسريع، ولكنه يتمتع بمزاج حاد دون تسامح مع أي هُراء. عندما يصنع بارك جيمين أول انطباع سيء عنه،تصبح الأمور مالحة بين شخصيتين مختلفتين للغاية ..

عندما يختفي الأميران بحادث بصغرهما و يفقدان ذاكرتهما تقودهما الاقدار ليعودا للقصر . فما هي اطوار رحلتهما ؟