رواية صينية مترجمة ----- النوع: السفر عبر الزمن والولادة الجديدة ----- عدد الفصول 95 ----- الوصف بالفصل الأول

هو ابن عائلة ديامنتس اليونانية التي هيمنت منذ قرون على سوق الألماس العالمية، لكنّ الجانب السوداوي من عائلته العريقة جعله ينشقّ حتى يصنع مجده الخاص و يلاحق شغفه بكرة القدم في سويسرا ليسطع نجمه شيئا فشيئا و يصبح فتى زيوريخ الذهبي. أندرياس ديامنتس، "ماسة الفريق الزرقاء"، لم يكن يعلم أن تلك الصداقة القديمة السطحية التي تجمعه بروميلي روز كاستيل، ستدمّر حياته... ربما إلى الأبد! الطبيبة الحسناء الفرنسية التي ترعرعت في باريس في كنف عائلة لا تقل شهرةً و ثراءً عن عائلته و تقاطعت طرقه معها بتدبير من القدر، ستتحول بين ليلة و ضحاها من الفاتنة التي تخلب لبّه، إلى العدوّة التي سيقتلعها من قصر عائلتها بباريس حتى يقحمها في جحيمه البارد المعزول الكامن بين جبال الآلب!

مكتملة ✅ ملخص : في حياتها الأخيرة، بذلت تشو تشي قصارى جهدها لتكون زوجة صالحة عاقلة ولا تسبب مشاكل، وابنة صالحة وصالحة تساعد أسرتها، وأمًا صالحة ترافق أطفالها. ومع ذلك، عملت تشو تشي بجد وعانت طوال حياتها. عندما كانت على وشك الموت، أدركت أنه في النهاية، كل ما حصلت عليه مقابل عملها الشاق هو الشكاوى. اشتكى زوجها من أنها زوجة غنية خاملة طوال اليوم وغير راضية عن سعادتها في المنزل، وأنها امرأة جشعة. ولكن بعد عقود من الزواج، كان لزوجها سيطرة قوية ومميتة على كل أموالها، ولم يكن لديها حتى عشرة سنتات باسمها، ولا ممتلكات تسميها ملكًا لها. في كل مرة طلبت فيها المال، كان يدوس على احترامها لذاتها. كلمات زوجها الباردة والساخرة جعلتها غير قادرة على رفع رأسها، وكان أصدقاؤه يهينونها أثناء شرب الخمر، مما يجعلها ترتعد من الغضب. لقد قال هذا الرجل ذات مرة أنه سيعتني بها، لكنه غض الطرف! ركز هؤلاء الأشخاص على سعادتها كموضوع، وجعلوا منها مزحة. حتى أطفالها الثلاثة استاءوا منها بسبب حبها غير المتكافئ تجاه الجميع، وأصبحت علاقتهم أكثر توتراً مع مرور الوقت. لقد أمضت حياتها كلها وحيدة، ولم يكن لديها أي شيء. أثناء استلقاءها على طاولة العمليات، اعتقدت تشو تشي أنها إذا تمكنت من القيام بذلك مرة أخرى، فلن تصبح ربة منزل. لم ت

وجدت سو تاو بالصدفة أن صديقها خانها. في نوبة من الغضب ، ذهبت وحدها إلى الحانة لتشرب. من أجل الانتقام من صديقها ، أخرجت كومة من الفواتير وقضت ليلة مثيرة مع عارضة أزياء من الذكور. لقد كانت تتوهم هذا الرجل ، ولا تتوقع أنه كان Gu Sihan ، أقوى رجل في هذه المدينة. في وقت لاحق ، أنجبت سو تاو ستة توائم. لتربية أطفالها ، لم يكن لديها خيار سوى العمل كصحفية. وصادف أن رئيسها هو جو سيهان. اعتقد قو سيهان أن سو تاو كان مجرد موقف عادي لليلة واحدة حتى يوم واحد ، رأى هذه التوائم السداسية اللطيفة. "يا إلهي ، إنهم يشبهونني. هل هؤلاء جميعهم أطفالي؟