لوي الشاب الوسيم والمرح جدا الذي يبلغ من العمر١٨ عاما يقع في حب الفتى صاحب الشعر المجعد ذو ال١٦ عاما عندما تقابلا في احدى البرامج لتجارب الاداء والغناء..

يخرج لوي من جحيم كان يعيشه ليواجهه الكثير من المشاكل مع رجل الاعمال هاري ستايلز.

‏"الامر غريب فقط" قال بنبره هادئه وهو يعبث بإصبعه ، أستطيع رؤية الدماء تتدفق الى وجنتيه وهو ينظر الى كل شيء عدا عيناي ‏ ‏"ما هو الغريب؟"سألت بحذر وانا انتظر إجابته ‏ ‏"الامر .. اعني .. حسناً لما انا .. اقصد .. اللعنه هاري لما اكون احمق أمامك؟"وانخفض صوته في نهاية الجُمله وهو يحدق بالارض ‏ ‏ابتسمت ابتسامه هادئه وانا ارفع بصري نحو دولاب الهواء بجانبنا وتسللت الى ذهني فكره كانت تِلك اكثر افكاري جنوناً عندما قلت له ‏ ‏"جوله اخرى؟"

لوي توملنسون الأشقر ذو الستّةَ عشر عاماً، مثلي ولا أحد يعلم عن ذلك ماذا سيحدث إذ عَلم مدرس الموسيقى هاري ستايلز، المتسرعٌ دائماً في قراراته بسبب عصبيته الزائدة؟ -أول رواية مستقله لي، أتمنى ان تعجبكم! الرواية من تأليفي وهي عبارة عن روايه مثليه إذا ماتفضل/ين قرائة هذا النوع لا تتعب/ين نفسك

أرتعش لوي لشعوره بتنفس هاري ضد جلده ، خصلات شعره الناعمه التي تزاحمت هناك ، و ألاهم ، شفتي هاري البارده التي وضعت هناك ، أستنشق هاري تلك الرائحة ، رائحة دم لوي ، لم يكن مثل البقية ، دمه صافآ ، نقي ، او بمعنى اصح ، كان اعذب دم ، بالنسبة لمصاص دماء ، هو هناك ، في تلك ألمنطقة، كل ما يحتاجه هو اقحام أنيابه بين طبقات جلد رقبة لوي يدي لوي حلقت لتوضع على صدر هاري ، قبض يديه بقوة هناك ، لم يكن هناك قماش ليتجعد ، كان فقط صدر هاري ألعاري تحت يديه المرتعشه ، وهو ينتظر ما سيحصل , كان مغمضآ عينيه ، يشعر أستنشاق هاري لرائحته ، كان يتسائل ، هل سيكون مؤلمآ ؟، أم انه لن يشعر بشيء ؟ " LARRY STYLINSON" .

كل موسيقى الجاز وكل الفن الذي يملأ زوايا فرنسا يصبح بلا أهميه عندما تصل للوي دعوة زفاف هاري ستايلز، وبالطبع لوي لن يسمح لحب حياته بأن يتلو نذوره لشخص سواه. | مكتملة

هاري واقع للوي بالكامل، لكل انحنائاته، لكل اطرافه، لكل عيوبه المثالية. لكن لوي كان حبيب أخ هاري الأصغر، إدوارد. | مكتمله.

الجمعه. التاريخ:22.5.2010 لوي توملنسن الشاب الصغير..يعلق في علاقة حب مع هاري الغامض!

"الحياة لا تحتمل، سامحني عزيزي" "ساقذف نفسي امامك ولك، غير مقهور ايها الموت"