قائمة قراءة f_2006ar
76 stories
شماغ الشيخة by dufugixhsdu
dufugixhsdu
  • WpView
    Reads 78,396
  • WpVote
    Votes 3,145
  • WpPart
    Parts 19
يسألوَن ما خلف الشماغ ولا اجاوبهم لأنني انكسر من جوابي ياليت في تلك الليله كنت صامته في البيت
فصليه النقيب أمير   by sara_aaali2004
sara_aaali2004
  • WpView
    Reads 4,599,799
  • WpVote
    Votes 141,378
  • WpPart
    Parts 40
سما : شو وخر اديك عني أمير: فصليه وشرط مو اني يمشي بوامر احد سما دفعته من صدره بقوه أمير : عصبت لزمتها بقوه من ايدها وركعتها راشدي سما : بقيت ابجي ودفعته مره ثانيه أمير : سحبتها لصدري وخليتها ع حايط واني كدامها سما : وخر عني وخررررررر أمير : لج شيوخ منا لا يسمعوج سما : وخر أمير : ماا تقربت اكثر سما : وخر عني أمير : هههههههه عصبت لج شكد حلوه ونتي عصبيه
ساقي الود  by ayclola90
ayclola90
  • WpView
    Reads 6,202,065
  • WpVote
    Votes 346,045
  • WpPart
    Parts 55
في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم
ظلمات امرأة منسية by ayclola90
ayclola90
  • WpView
    Reads 249,955
  • WpVote
    Votes 1,053
  • WpPart
    Parts 1
منذ رحيله ، انزلقت حياتي إلى دهاليز لا نهاية لها. فقدت ذاكرتي، وفقدت معها يقيني بكل شيء. هويت الى القاع مع رجلٌ مهووس سرقني من نفسي، فجاء من احببته فصار جلّادي، هربت بنفسي الى ذاك الذي أراد أن يقتنيني ليكمل حكاية لم أكن بطلتها يومًا ، بين ظلمات الرجال الثلاث، كنتُ أبحث عن امرأةٍ ضاعت... امرأةٍ منسية، تنهض كل مرة من تحت ركام الظلم لتصرخ: مازلت هُنا ... ما زلتُ حيّة.
Forbidden love by amiralktlone
amiralktlone
  • WpView
    Reads 7,276,143
  • WpVote
    Votes 118,268
  • WpPart
    Parts 18
سليفيا الاكسندر فتاه امتلكت كل شيئ فوالدها كان اغنى رجل في المدينه بصفته رجل المافيا الأقوى في العالم كانت فتاه بريئه جدا باحلام بسيطه لاكنها كانت تخفي سرا خطيرا جدا فخلف ابتسامتها كانت تموت عشقا بالرجل الوحيد الذي لا يستطيع ان يكون لها ليس لأنه الشيطان الذي يرعب جميع البلاد وليس لأنه بلا قلب كان اخطر مجرم في العالم القتل كان كالتنفس بالنسبه له الكل كان يخافه كان ذراع والدها الايمن في اعمالهم المشبوهه لاكن ليس وحشيته ما وقف عائق بحبها بل لأن ذلك الوحش كان اخاها بالتبني. بلاك الاكسندر الشيطان ذو القلب الاسود هذا هو اللقب الذي اطلقه عليه الاخرين كان سلاحه لايفارق جيبه ابدا وتنحني له الرؤس اين ماذهب مالم يعرفه احد ان هذا الشيطان الذي كان يحرق كل شيئ امامه كان يحترق من داخل بعشق الفتاه التي قام بتربيتها منذ كانت طفله سليفيا اخته الصغرى لم يكن هناك اي رابط دم بينهما لاكن الوفاء لوالدها الذي قام بتبنيه وهو في الثانيه عشر كان اقوى من رابطه الدم بكثير كان يموت ببطئ كل مره يراها جرب كل شيئ ليتخلص من مشاعره شراب نساء مخدرات حتى انه دخل السجن لسنوات كي يتخلص من هوسه الجنوني بها لاكن بلا فائده
𝐁𝐎𝐃𝐘 𝐋𝐀𝐍𝐆𝐔𝐀𝐆𝐄 || لـُغـَةُ اُلْـجَـسَـدِ  by isa_eve
isa_eve
  • WpView
    Reads 143,657
  • WpVote
    Votes 7,453
  • WpPart
    Parts 24
|A B O U T L O V E|⋆⭒˚。⋆ •||𝐖𝐫𝐢𝐭𝐭𝐞𝐧 𝐛𝐲: 𝐢𝐬𝐚_𝐞𝐯𝐞...✍︎||•
فصلية الضابط فهد  by bmxillghy
bmxillghy
  • WpView
    Reads 3,802,442
  • WpVote
    Votes 111,056
  • WpPart
    Parts 36
هيه بنيه مراهقه تحب تضحك وتعيش بحريه والها شخصيتها برغم صغر عمرها وهوه ظابط عصبي ميعرف الحب او اصلا نكول ميعترف بي اصلا وعصبي واله هيبته وشخصيته وهمه بعيدين واحد عن الثاني بكد بعد السمه عن الارض شلون راح يلتقون ؟ الكاتبه زهراء
Maybe in another life. by xxatina
xxatina
  • WpView
    Reads 1,106,845
  • WpVote
    Votes 52,710
  • WpPart
    Parts 33
اَلْفَـرْقُ بَـيْنَهُـمَـا : هِـيَ تَـرْفَـعُ يَـمْـنَـةً لِـلْـقَـسَـمِ ... وَهُـوَ يُـخْـفِـي يَـسْـرَى مِنَ الـدَّمِ. الجزء الأول من "ثُـنَـائِـيَّـةُ STAR" هي محامية يونانية وصوتٌ للذين لا صوت لهم، مسلّحة بالبلاغة والصلابة. حاضرة للدفاع عن قضية مقتل فتاة. وهو لم يعد ذلك النادل الذي أحبته.. اسمٌ يُهمَس به بخوف في أوساط العالم السفلي. المتهم الأول في القضية.. ومتهم ببعثرة قلبها. هي عادت لتُدافع عن قضية. وهو كان القضية كلها. في شوارع نيويورك.. يلتقي قلبان انفصلا يومًا، وها هما يلتقيان بين سطور الملفات ورفوف الاتهام. هل يمكن للحب أن ينجو حين يصبح أحدهما شاهدًا... والآخر مذنبًا؟ وأيها أثقل؟ ميزان العدالة أم القلب حين يميل؟.. ═══════════════════.☆.═ الرواية قد تحتوي مشاهد عنيفة قد لا تعجب البعض.