عالمي
4 stories
محاولة النجاة  by fairy_Mila
fairy_Mila
  • WpView
    Reads 18
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 2
في يوم يشتد في البرودة تغطي فيها الثلوج حي غانغنام في اليل عندما اغلق الجميع متاجرهم كان هناك مطعم فاخر يسكن صاحبها فوقه مع عدد من المستأجرين عندما كانت الجميع نائمين بداخل اغطيتهم الدافئة سمعو صوت باب سكن الشقق انكسر بصوت عالً وخرج جميع المستأجرون لرؤية ماذا يحدث ووجدو شخصين غرباء فتى يحمل فتاة على ظهرة وكانا مغطين بالدماء....؟
+8 more
انا لست قصيرة هم طوال 💁 ( مكتملة)✔ by caza1nova2
caza1nova2
  • WpView
    Reads 43,789
  • WpVote
    Votes 2,759
  • WpPart
    Parts 41
اقرأو قصتي 😅😁 هيوري فتاة جميلة تدرس في الثانوية كل شيئ لديها طبيعي فهي ذكية وذو شعبية بين أصدقائها لكن الأمر الوحيد الذي يزعجها هو طولها فهي اقصر فتاة بين أصدقائها مما جعلها تبدو أصغر في العمر كثيرا مما جعل أصدقائها و زملاءها يسخرون منها ....فماذا سيحدث لها؟ وكيف ستمر بكل السخريات المتعلقة بطولها ؟ وماذا يخبئ القدر لها ؟....😇😇😉 تابعوا القصة لمعرفة الباقي 🤗🤗اول قصة اكتبها🤗😊 ارجوا عدم سرقة كتاباتي فهي من تعبي الخاص و شكرا 😇 لا تنسوا الدعم حتى لو بتعليق❤ النوع : رومنسية ، مدرسية ، شريحة من الحياة، صداقة ، انمي، كيدراما اقرأو القصة للآخر واعطوني رأيكم 😎😎 مئة بالمئة رح تعجبك اذا كنت التابع الدراما الكورية أو الانميات الرومنسية على ظمانتي😎😎😎😏😏👌👌👌حتى لو لا تتابعهم الاثنين😂 رح تعجبك😂
مدرسة مصاصي الدماء/The School of vampires>~< by its___cherry
its___cherry
  • WpView
    Reads 357,627
  • WpVote
    Votes 19,259
  • WpPart
    Parts 47
فتاة تدعى يوكا عمرها سبعة عشر عاما تعيش مع والديها وشقيقها زيو الذي يصغرها ب3 سنوات فقط تدخل مدرسة غريبة ... فما سر هذه المدرسة يا ترى؟؟؟ وهل ستتغير حياتها بعد دخولها لأبواب الجحيم هذه لندخل ونتعرف بالأحداث..✓ By: cherry
أيُّها الهارِبون من براثِن رُوما  by Apricity-24
Apricity-24
  • WpView
    Reads 20,702
  • WpVote
    Votes 1,587
  • WpPart
    Parts 24
« أُقسِم سأقتُلك!» قبَضت على المُسدس بإحكامٍ وجهرت حانِقةً،ليأتيها ردُّه المُفعم بالتحدِّي: « حاوِلي ذلك.» صكَّت على أسنانها وصوَّبت المُسدَّس نحوهُ وضغطت على الزِّناد لِتنطلِق الرُّصاصة...ولكن لم تنطلق أي رُصاصات!،احمرَّ وجهُها بشدةٍ من الإحراجِ وهي تُراقِب أشرطة الزينةِ المُلوَّنةِ تجول في الهواء حولها مُتراقِصةً كأنَّما تتعمد إغاظتها..مُسدَّس زينةٍ إذًا...سُحقًا!. استقام الآخر ضاحِكًا وأحكم خصرها بين ذِراعهِ الأيمنِ،ثم قبض على يديها المُحكمتانِ حول المُسدَّس ووضعهُ على صدرهِ مُقهقِهًا: « أنا أموتُ حقًا.» _أوليفر إيدن _هِينا كلاوس «القصّة من تأليفي الخاص،لا أسمحُ بالإقتباسِ أو السّرقة،في حالِ تواجد تقليد أو نسخٍ فسأقوم بالتبليغ عن الشخص المسئولِ» تحديث بطيء✓