[ ɴᴇᴇᴅ ᴛᴏ ᴋɴᴏᴡ ] خُـلق هـوَ رَجـلٌ مَـريضاً بالغـيرَة مَـرضاً كـالسَـقم على مَـصير عَـشيقَته ، فَـليت البَـشر مـا خُـلِقو مـِن حَـولَها مُـحتَكراً إيـاها كـأحَد أعَـظم أمـلاكِه تِـلك أنـثَى الـنُخبَة وَ الـتَـمَرُد عُـرف مِـن بـعدِها ، قبل أن تَـكون عَـشيقَةٌ سَـيئِة لَـه عـاشَرت العِـناد وَ الغُـرور الـذي بـاتَ يـتَقَطر مِـن هـيئَتِها تَـكبراً ʲᵉᵒⁿ ʲᵘⁿᵍᵏᵒᵒᵏ ᵉˡᵉᵗ ᶜʰᵃⁿᵉˡ _

[ ʙᴇʟᴏɴɢs ᴛᴏ ᴍᴇ ] ذو مـاضٍ حـالِكَ السَـواد ، هُـوَ صـارَع الظَـلمَة على لـقبٍ قـاسٍ وَ لـم تـغادِر الظـلمَة تِـلك السـاحَة سِـوى جِـراحاٌ مُـفَتت لا عِـلاجَ لَـها ، سَـيداّ بأفـعالِه وَ أعـمالِه هـوَ قـبلَ أن يـكونَ بأقـوالِه ، حَـكَم على ذاتِـه بالـهَلاك قَـبل أن يَـحكُم الحُـكام عَـليه بالسوء هَـلاكَه أخـجَل كِـبرِيائَه إذ بِـقلبِه الـمُتحَجر يَـقع بـشباكٍ حَـديدية لِـ أنـثى أنـثَوِية مـلامِحُها كـالعاصِفَة على مـا يـنبُض داخِـل جَـسَده ʲᵉᵒⁿ ʲᵘⁿᵍᵏᵒᵒᵏ ʳᵉᵛᵉʳᵃ ᵛᵃˡˡʳᵉʸ مُحتوى جَريئ لا يُناسِب كافَة الأعمار ! جَميع الحُقوق تَعود لي كَكاتِبة أصلِية

حبّ ودم وحدود في أرضٍ تشقّها الحربُ شقًّا وتُزهِرُ الخيانةُ في كل زاوية... وُلدَ الحبُّ كأولِ خطيئة كصرخةٍ في ليلِ الجبهاتِ القاسية. هي ابنة الوزير من الشمالِ... تحملُ الغيمَ في عينيها وهو جنرال من الجنوبِ... يلبسُ الحديدَ في صمته. هي تبحثُ عن وطنٍ في عينيه وهو يحاولُ خيانة قسمٍ لأجلها. في زمنٍ تحكمه البنادق ويكتب الحبر فيه على أوراقٍ من الدم يصبح الحُبّ ضربًا من المستحيل... فالمُنتصر وحده من سيعيش في النهاية لكن من هو المنتصر حقًا؟ أهو القلب الذي يقاتل من أجل نبضة أم القدر الذي يطفئها بلا رحمة؟ أهو الموت الذي يسرق كل شيء أم الحُبّ الذي يحاول أن ينجو وسط الركام؟ ربما لا مكان للحب في زمن الحرب لأن الحرب لا تُبقي إلا على من لا يشعر PARK JIMIN JEON ASIA

→ S E X U A L C O N T E N T← لم أظنَ فِي حَياتي التَعيِسة كُلها أن قَلبي قد يَّمِيل لرجلٍ مُتزوج وفَوقها يكُون شقِيقَ خَطيبي! -أودُ الإستِيلاء عَلى الجَنة المدفُونة بَين فخديكِ. دقات قَلبي الهائِجة تنذر بِتأثري بكَلامه ومَع ذلك لم أقطَع تواصُلنا البَصري بل أردفتُ بِكل ثقَة. -عليكَ العثُور على المِفتاح أولاً سِيادة الكُولونِيل. JEON JUNGKOOK. HAN ELINAR.

كَـان ظَـلـامُـه يَـلـتَـهـم الـعَـالـم ، حَـتـىٰ جَـاءت خَـطَـواتِـهـا الـخَـفـيـفَـه فَـأنَـارت جَـنـابَـتـه. فـي قَـصـر تَـسـوده الَقَـيـود ، وجَـد عَـبـدٌ أعَـمـىٰ وَ جَـاريـه حَـبـيـسَـه رَوَحَـيـنٍ حُـريـتـيـن فُي بَـعَـضَـهُـمـا. يَـعـلَـمَـان أن لَـقَـاءهُـمَـا مُـسـتَـحـيـل ، فـاكـتَـفِـيـا بَٕأن تَـمـنَـحُـه عـيـنَـاه الـتـي لـا تُـبـصَـر ، دمُـوعَـهـا الـتـي لـا تَـجـف. •| 𝐉𝐔𝐍𝐈𝐎𝐑 𝐀𝐍𝐓𝐇𝐈𝐍𝐘 |• •| جُـونـيـور انـتـونـي |• •| 𝐋𝐔𝐂𝐈𝐋𝐋𝐄 𝐀𝐍𝐃𝐑𝐄𝐀𝐒 |• •| لـوسـيـل أنـدريـاس |• بَـدآت : 6/9/2025 أنـتـهـت: ...........

اجبر عـلـى الـزواج كـشـرط لـلـحـصـول على ثـروة ضـخـمـة تـركـهـا أحـد أفـراد عـائـلـتـه. في مـواجـهـة هـذا الـقـرار الـقـاسـي، يـجـد نـفـسـه بـيـن خـيـاريـن صـعـبـيـن. إمـا قـبـول الـزواج و يـحـصـل عـلـى الـمـيـراث . أو الـمُـخـاطـرة بـفـقـدانـه إلـى الـأبـد. غــجــريُ الــشــعــر : جُـــيـــون جُـــوُنـــغـــكـــوُك فـــتّـــاتّـــي الـــمُـــفـــضـــلة : يُـــون لـــوُريـــن بــدئــت : 22/11/2024 خُــتــمــت : 24/1/2025

- ون شُــوت - في قريةٍ يطغى عليها الصَّمتُ والخُضوع، تُجبرُ على زواجٍ لم تتوقَّعْه. تحاولُ التعايُشَ مع قَدَرِها، حتى تكتشفَ سرًّا خطيرًا كان مخفيًّا أمام عينيها طوال الوقت . ولكن، هل كان مجردَ صُدفة، أم أنَّ هناك من يلعبُ دورًا خفيًّا في حياتها؟ - كُــون سُــولــيِن . - جـيـون جُــونـغـكـوُك

صُبّـي على ثغـري من غزيـر حروفكِ لعـلّ لسانـي العـقيم بـكِ يـرأف فـي ليـالٍ إشتـدّ بـردُهـا الصـرِد ساغـت بِـمـرارة لاذعـة مـن المشاعِـر نحـو عـللٍ وأسقـام جُمعـت بـروحٍ واحـدة يحـويـها فـوجٍ مـن العِـظـام الهشّـة والمَـدعـو بالجـسـد - جِـيون جُـونـغـكوك - التَـحديـث إسـبُـوعـي ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي مشاهِـد جِـنسـية فـصيـحَة أو ذِكـر لِألفـاظ خادِشـة لِلحـياء بـدَأت | 21 10 23 إنـتَـهت | مُـسـتمِـرة..

ظـنَـنـت إن مَـشـاعـرِي لـكِ فُـنـيت فَـإذ بـكِ تُـعـاوِديـن الـوِلـوج لـوتَـر فُـؤادِي بِـعـشـقًا مُـضـاعَـف هـوَ رجـلٌ بِـعنـفُوان شَـبابه وَ هـيَ بِـأصاغِـرُ أيَـام حـياتُـها وَ رُغـم إنـعِدام شـغَف كِـلاهُـما بِـالحـياة يُـعاوِدون التَـلاقٍ بَـعد سَـنواتِ فُـراق.. ليَـستـرّد جُـونغـكوك حُـب مُراهـقـته الـذِي سُـلب مِـنه عُـنوةٍ - جِـيون جُـونغـكوك - التَـحديـث إسـبُـوعـي ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي مشاهِـد جِـنسـية فـصيـحَة أو ذِكـر لِألفـاظ خادِشـة لِلحـياء بـدَأت | 13 01 23 إنـتَـهـت | مُـسـتـمِـرة..