أنثى بعثرت كبريائي
((قصه باللهجه العراقيه)) . تتكلم عن فتاة يتيمه تحت رحمة اخيها المتوحش . تعاني منه مثل ماتعاني من اليتم والحرمان هاربة منه الى المجهول . ليرسل لها القدر من ينقذها من قسوة حياتها .. . . بقلم✍ روز علي .
((قصه باللهجه العراقيه)) . تتكلم عن فتاة يتيمه تحت رحمة اخيها المتوحش . تعاني منه مثل ماتعاني من اليتم والحرمان هاربة منه الى المجهول . ليرسل لها القدر من ينقذها من قسوة حياتها .. . . بقلم✍ روز علي .
فتاة عنيدة بعمر 18 تجبر على الزواج بابن عمها العنيد لسبب مجهول بينهما لتبدأ قصة حب جميلة و حزينة والكثير من الصدف والأقدار المكتوبة
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
إعجاب .. جنون إمرأة مزاجية عنيده وكبرياء عاشق مستبد ان الله يقذب الحب في قلوبنا فلا تسأل محب لماذا احببت ..
#عمران _منطينه فصليه بيها عاهة ؟؟ رفعت راسها باوعت عليها وهي هم ركزت وتذكرتها نفسها الي جانت كاعده على الدرج وجها اصفر شفتها مجروحه وعينها يم حاجبها هم مضروبه مشيت وسحبتها من ايدها نضربت بصدري ومنزله راسها ترجف بين ايدي _شنو مرضج البنيه:م..ما ما مريضه _وخشمج ينزف دم جان ليش وجهج اصفر احجي البنيه:ضغطي ضغطي والله ض...
( كا كاتبه لهذه القصة وسارده انصح بعدم الحكم عليها من الجزء الاول وقراءة الجزء الثاني لاني اعتبره هو بداية القصة الحقيقية وسرد حقيقي خالي من الاضافات 🤍) وصف : ورومنسيه حزينه وبعض الاحداث وجريئه فا يلي يتحسس من الجرأه لا يقراها والقصه ...عراقية واقعيه )؛
القصه منقوله❤️❤️ اليوم قصتنه تخبل بيها جرائه ورومانسيه وحزن وشيوخ وضباط وحب يبووو يمه كليبي ...
فتاة عنيدة تقع في فخ كبير هل تنجو ام للاقدار مجرى ٱڅڑ 🌸 كتبتها في اللهجه العراقية باچر اعتگ وانقري اگبالك قصيدة
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...