мои остории💙
3 stories
A prisoner of love & سجينة الحب  by FatimaChouli
FatimaChouli
  • WpView
    Reads 751,625
  • WpVote
    Votes 20,446
  • WpPart
    Parts 35
وضعت كريم الحلاقة على ذقنه بيد مرتعشة فقال لها ببرود جعلها ترتجف : - اذا سببت لي و لو جرح صغير في وجهي فليلتك ستكون سوداء . هزت رأسها بخوف و هي تقاوم تلك الدموع المتجمعة في عينيها ، شكلها الضعيف و الخائف ألمه بشدة لكنه رفض إظهار ذرة من الشفقة نحوها . رغم كل ما أصابها بسببه اكملت وضع الكريم و بدأت بذهنه بأناملها على صدغه بنعومة جعلت من جسده يشعر بقشعريرة لذيذة في كل كيانه ، كانت تقوم بذلك بصمت ، وهو صمت أجبرها عليه بقسوته وغضبه ، شعر بالقهر و هو يتذكر قول الطبيب ان شفائها غير ممكن و انه رهين بها و بإرادتها و قد تبقى خرساء إلى الابد . تمنى ان يسمع صوتها المشاكس وقد اشتاق أيضا لعنادها و تحديها له بشدة . تأمل وجهها الذي ترتسم على معالمه الجميلة الحزن و الانكسار ، لم يستطع المقاومة فمد أنامله ليمسح دموعها بحنان يتناقض مع شخصيته القاسية . *********** أتمنى أن تنال اعجابكم 💛💛💛💛 احداث شيقة بإنتظاركم💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
طغيان by ANAR_0
ANAR_0
  • WpView
    Reads 24,993
  • WpVote
    Votes 1,214
  • WpPart
    Parts 8
متقرب للي جانت ترجف وتتراجع ليوره بكل خطوه يتقدمها " خطوة وحده ليوره واول طلقة ح تجي براس اخوج" گالها لـ اللي جمدت عن الحركة وهي تشهق بخوف ودموعها ينزلن بعد ماشافت مسدسه، متقرب منها بهدوء بحيث متفصل عنه خطوة وحده منزل راسه الها وبالتحديد يم رقبتها، فصل عن الدنيا وهو يشتم رائحتها ماد ايده بهدوء لخصرها وهو حريص بانو يتحرك بهدوء حتى لاتخاف منه يناقض نفسه بنفسه بعد ماخلاها ترجف من صوته والمسدس اللي بيده، ساحبها اله وضامها ل جسمه بعد مارفعها عن الارض حتى توصل لطوله همس لنفسه "افيش ياريحتج" رافع راسه من رقبتها ومأشر لواحد من الحراس اللي محاوطينهم، متقرب من رئيسه وماد اله الابره الحاويه على منوم حتى يحقنها لـ اللي بين ايده ترجف