"تم حبسي بالجحيم منذ نعومة أظافري....... وعندما أتيت ، جعلت هذا الجحيم جنة........ لا أريد أن تنتهي هذا القضية وتذهب أصبحت أدمن رؤيتك وأسئلتك التي تطرحها علي لكشف الحقيقة ولتبرئتي، وأفعالك تجاههي لكي تعالجني" "أستطيع معرفة ورقة إمتحانك دون رؤية إسمك على الورقة....... بخط يدك وطريقة كتابتك وتعبيرك وبالطبع من قطط التي ترسميها بأخر صفحة...... أرى وجهك دائمًا في صفي وهذا يجعلني سعيدًا ، قبل أن تأتي كنت أتمنى أن تطول العطلة ولكن عندما أتيت ، أصبح كل شيء بالعكس...... بدأت أدمنك" "أصبحت أميز طبقك على المئات الأطباق...... حتى لو كان مثل الطعم بالضبط ، أستطيع معرفة لمساتك على الطعام...... فمجرد لمسة واحدة منك تجعله أطيب ، ومجرد لمسة واحدة منك علي تجعلني أسعد وأصبحت أحتاج هذه اللمسات في كل وقت...... لقد أدمنتك" "أتعرف عندما يجعلك الطبيب تشرب حبوب المنومة من أجل أن تنام، ثم بعد إجبار نفسك على تناولها والإعتياد عليها، لا تستطيع النوم من دونها....... تمامًا هذا ما يحصل لي الآن معك أيها المحقق.... تم إجباري على البقاء معك وتعلم ماذا الآن.... فكرة أن أتتركك تشعرني بالجنون... فلا تتركني ؛ لإن هذا ما يسمى بالإدمان" ***** حصلت الرواية على مركز الأول في #addiction #xجيروز

تهت في طرقات المدينة،الأماكن متشابهة و لا اعرف احدا منها،أنا أغنى شخص بالبلاد لا أعرف سوى قصري الفخم و لم أخرج يوما دون حرسي و على رجلاي،فجأة ظهرت فتاة ام ملاك لا أعرف كل ما اعرفه هو أنها امتلكت قلبي،تمشي هناك وسط الناس،لا تبدو من طبقة النبلاء بكل تواضع و بالبتسامة الجذابة التي تعلو وجهها وقفت أمام فتى و سألته عن شيء و لكن اختفت الابتسامة و ارتدت عيناها وشاح تعاسة شفافا يبين سحرهما الأخاذ،سكنني الفضول و أردت معرفة السبب اقتربت ليكمل الفتى كلامه و ينصرف أما أنا فاستنتجت أنها تبحث عن عمل لكنها لم تجده تحركت لكنني ظللت أفكر بها فتاة لم أعرفها يوما فكيف سرقت قلبي بكل بساطة؟؟؟عدت الى قصري بعد ان جاهدت و انبت الجميع ثم جلست في غرفتي أفكر بها فصفقت بيدي ليأتي في لمح البصر جاسوسي المخلص اخبرته عن ملامحها ثم ذهب ليتحرى عنها.في الغد كنت نائما حتى قاطع نومي الجاسوس قائلا وجدتها قفزت ثم قرأت الملف و ابتسمت أول مرة ابتسم منذ زمن طويل و قلت اذن اسمك ليزا،حسنا عزيزتي ستبدأ لعبتنا...