بيوت بلا جدران
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.
تتخص حكم واحاديث وقصص عن اهل بيت رسول الله سلام الله عليهم اجمعين وعن الانبياء ونسائهم والاوصياء الصالحين
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
تحكي عن شيخ يتزوج من أرملة اخو حته يحتوي أولاد اخو ....بس وين راح تقدم هل حال .. قصه مستوحه من الواقع ..ماهو حجم المشاعر عندما يلتقي رجل اربعيني من ذاة ال17 سنه.. اتمنه تعجبكم هاي القصه منقواله
انا رجل شرقي خُلقتُ من رحم الوجع وتمردت على عالم لايليق بي وقررت ان ابقى رغم كل اوجاعـي !!
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....
أخاطِبُكَ أيها الثائر المغرور ... ثائر كجيش هب لقتال النمرود كفضاء فارغ فسيح تملئه جبروت كسيل جارف من الجنون من يلقنك فن الغموض ؟ من يحشد ثورة الغرور لديك ؟ كيف تكون مواجهة الزلالزل ومجابهة البراكين بحممها الثائرة ؟ فليشهد الله انك في حياتي كزلزال عنيد وبركان عتيد لكن ياسيدي هل تعتقد بانني ساركع امامك ؟ وانا...
فتاةٌ مسيحيةٌ، تشهدُ عَلَى عِدّة جَرائِم، فَتكبر ثلاثُ عقود فِيْ ليلةٍ مشؤمةٍ، ثُمَّ تفر هاربة إلى تُركيا، لَا تعرف شيءً عن القاتل المَجهول سِوى الحرف -F- الَّذي يَخطهُ بالدمِ، يا تُرى مَن هوَ؟ وماذا يُريد؟ ألغازٌ مُحيَّرةٌ عِنوانُهَا -حُبّ أم إنتقام؟- تتجمع بِرُوايةٍ (شُخُوص داخِلة) بُوليسية، واقعية. قِراءة مُمتعة...
كتاب كيف ارتبطت بامام زمانك. كتاب يضم قصة ٥٠ مهدوي باسلوب روائي، يحكى فيها كيفية ارتباطهم بامام زمانهم، القصص مؤثرات جدا وتنفع في زيادة الروحية لدى المؤمنين، وكذلك التأثير على الاخرين وجذبهم لطريق الامام عجل الله فرجه، بالتالي فهو مهم جدا للمهدويين في زيادة ارتباطهم بصاحب الزمان، وفي مجال الدعوة والتمهيد لصاحب الزمان...
ربما كان وجود الأشياء السيئة في العالم فرصة لنا لكي نختبر أنفسنا، لكي نفهم قيمة الأشياء الأخرى،
بعـد ما طعنوا في شرفي وسلبوا طفولتي وشبابي أصبحت حياتي كـالجحيم .. وعندما خططوا بـإبعاد إبنتي عني قررت الهروب. اني وإبنتـي من البـلاد دون علم أحـد وقتها ماذا حدث لي؟!! (( الكاتبة بنين عدنان ))
اخبار وصور وبث جميع كروبات الكاتبات والقصص (الكتاب شخصي مايرجع لأي كاتبة انا انشر لجميع الكاتبات بدون تحديد ).. سـارة رحـيم
إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...
همام... المره مرتي مااتركها لو تنكلب الدنيا ما اتركها صباح... ولك همام يا مرتك ولك انته اكبر منها 25سنه وانته تكول مرتي همام... عمره العمر ماكان مهم لعد ماكلت هيج من ردت اعقد عليها لو هسه صارت ما تنفع خوله... ولك يمه البنيه مو من نصيبك اتركها همام... مااتركها واشوف راس منو اكبر راسي لو راسكم صباح... همام ترفع صوت...
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
ها أنا قد بدأت مسيرتي بين غابات الدنيا ووحوشها ** وها انا اترك اثر في كل خطوة للامام لكونها درس !! وليست للعودة ...؟؟