أكملتها✨
27 stories
ضحية وايت تشابِل. by _nataly_story
_nataly_story
  • WpView
    Reads 12,921
  • WpVote
    Votes 1,187
  • WpPart
    Parts 5
عن حي مملوء بالبؤساء، وامرأةٍ تحاول العيش. الغلاف الساحر من تصميم الرائعة @Jesuswhat #العلامة ٣
|| ڤولكر || by _Heyv_
_Heyv_
  • WpView
    Reads 4,201,332
  • WpVote
    Votes 251,753
  • WpPart
    Parts 26
أركضي واركضي بعيداً يا عزيزتي... إبتعدي قدر ما تستطيعين وقدر ما تستطيع أنفاسك الإحتمال... ففي النهاية مهما حاولتِ ستجدين نفسكِ في حضني ومطوّقة بذراعيّ... 2018/12/31 1# في المستذئب 1# في مستذئب 1# في الخوارق 1# في مصاصي الدماء (نقية)
الغريب والملاك الأسود  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 7,716
  • WpVote
    Votes 577
  • WpPart
    Parts 2
« كنتُ لها غَريباً، وكانتْ مَلاكِي الأسوَدْ » ✨ ------ قصة قصيرة كتبت عام ٢٠١٨.
ألحان دموية  by yokary_Jana
yokary_Jana
  • WpView
    Reads 1,267
  • WpVote
    Votes 90
  • WpPart
    Parts 1
كل ما أريده هو البقاء مع أخي .. هو بالنسبة لي أهم من كل تلك النقود التي قد تندر علي ، أتفهم ؟؟ ابتسم بخبث و نطق بصوت لم يخلُ من الحقد : هكذا إذا .. أخوك هو السبب by : Yokary_Jana
A mother || أم by Giyo-Naoo
Giyo-Naoo
  • WpView
    Reads 14,790
  • WpVote
    Votes 697
  • WpPart
    Parts 5
"كنتَ محقاً، إنه ليسَ أبنك... ولا أبني كذلك" /القصة مكتملة، كانت بعنوان "آدم الصغير"/
خدع صغيرة by rekawriter
rekawriter
  • WpView
    Reads 401
  • WpVote
    Votes 65
  • WpPart
    Parts 40
كتابٌ قديم يحوي ذكرياتٍ لماضٍ مؤلم تُرِك على الرّف وحيداً حتّى تجمّعت عليه ذرّاتٌ صغيرةٌ من غبار النسيان ، و لكن .. ماذا لو قام أحدهم بمسح ذلك الغبار و فتح هذا الكتاب من جديد ؟ ماذا لو أراد إعادة إحياء تلك الذّكريات الأليمةِ مجدداً بطريقةٍ أكثر وحشيّة حتى يصنع ذكرياتٍ أكثر إيلاماً من سابقتِها ؟
تشبث!  by raghda_0o
raghda_0o
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
قصة قصيرة بعنوان: (تَشَبَّث!) التفتُّ أنظر اليه فوجدته يمد لي يده المبتلة ويتوقع مني أن أُلبي طلبه وأمسك بيده.. عدت لأنظر نحو الهاوية التي بدا لي أن صوتها بدأ يعلو وأمواج بحرها بدأت تتصاعد وتتلاطم بعنف.. وفي لحظة أضاء البرق وأوضح لي عمق تلك الهاوية المهيب، بل وأراني تموجات البحر الهائجة وارتطامها بأعمدة الجسر وكأنها وحش جائع ينتظر وجبته بهيجان! موقف واحد.. لكنه يحمل في طيَّاته الكثير.. فهل سينتهي بذكرى؟ أم بموتٍ مفجع!
مذكرات شخص مُصاب بِشلل النوم. by reachil0
reachil0
  • WpView
    Reads 29,084
  • WpVote
    Votes 3,983
  • WpPart
    Parts 5
لابُدّ من أنه عقاب الإله، هذا انتقامك لورا، أُهنّئك كثيرًا، فقد انتصرتي عليّ في نهاية المطاف، وأنا الأن هُنا... أمكُث وحدي، ساقِطٌ في بئر الموتى، وأصارع بِكامل قِواي شبح الموت الأبكم. -قصة قصيرة-
قصة حب || Love Story  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 143,033
  • WpVote
    Votes 13,612
  • WpPart
    Parts 19
-مكتملة- [ عقدت حاجبي بغيظ وزممت شفتي معًا حينما إلتقت عينانا بينما كان هو مبتسمًا بإتساع. إقترب مني وأنا لا أزال واقفة في أعلى عتبة لدرجات العربة، توقف أمامي مباشرة لأكون أطول منه في لحظة نادرة، مد الباقة ناحيتي وقال بنبرة دافئة: ' تهاني على إنتهائك من تصوير الدراما ' لم أرد عليه بل رفعت يدي وسط غيظي وأشرت له بأن يبتعد من أمامي إلا أنه أمسك بيدي المرفوعة وأخرج بطريقة ما علبة بيضاء صغيرة شبيه بتلك التي إستعملناها خلال التصوير وفتحها ليبدو خاتم كريستالي بحلقة ذهبية كان أبعد ما يكون عن الذي استعملناه خلال التصوير، قال وهو يبتسم بإستمتاع: ' أتقبلين الزواج بي؟ ' تأففت، فقط عندما كنتُ سعيدة جاء هذا الأحمق ليعيدني للواقع، أبعدتُ يدي عن يده بحدة وقلت وأنا أتخطاه: ' حتى وإن كنت أخر رجل في الدنيا لن أتزوجك ' ] هذه قصتهما.. ×××× كتبت عام ٢٠١٧
هكذا هزموا اليأس by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 121,474
  • WpVote
    Votes 12,428
  • WpPart
    Parts 20
- مكتملة - -لا أعلمُ ماذا كنتَ ستفعل إن لم أظهر في حياتك ماتسودايرا.. -لو أعطاني أحد خمسة ين بعد كل مرة تقولينها لأصبحتُ في غنى بيل غيتس! °°°° هي: مجتهدة، تعمل بهمه، تحب أن تكون المتحكمة في حياتها وناجحة فيها. هو: يكره المجتمع، لا يحب الخروج من غرفته، لا يهتم بما يظنه به الأخرون. هي: واجهت أكبر مشكلة قد تمر بها في حياتها. هو: واجه أكبر مشكلة مرت به في حياته. هي: لم تستسلم. هو: استسلم وقرر أن يعيش حياته كما هي. كلا.. لم يحصل ما ظننتموه، لم تكن الأمور بهذه البساطة، فهي لم تستطع تغيير شخصيته تلك وهو لم يستطع أن يفيدها في أكبر محنها بالكثير. فقط كانا معاً عندما واجها كل ذلك اليأس! °°°° كتبت عام ٢٠١٩.