قائمة قراءة yusa2005
7 stories
ثأرهم وبنات المسيحية by Ho_sa105
Ho_sa105
  • WpView
    Reads 10,149,115
  • WpVote
    Votes 269,018
  • WpPart
    Parts 51
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاة من امها تجاهد كي لا يعيش بناتها نفس المأساة ناسي ان الوراثة لا علاج لها insta: ho.sa105
قتلتُ أخي ال(داعشي ) by H7yG56
H7yG56
  • WpView
    Reads 225,357
  • WpVote
    Votes 14,851
  • WpPart
    Parts 37
فتاه جميله تتعرض لاغتصاب من أقرب الناس اله ليقوم زوج اخته المتوفيه الزواج منه 2022/10/1 2022/11/17 تمت
أخي الغيور  by mohra_9_30
mohra_9_30
  • WpView
    Reads 7,803,305
  • WpVote
    Votes 427,677
  • WpPart
    Parts 87
اسيرة داعش by Dno_Gh1324657
Dno_Gh1324657
  • WpView
    Reads 130,406
  • WpVote
    Votes 5,248
  • WpPart
    Parts 12
قصة واقعيه تتجسد بمعاناة فتاة عراقيه تم اسرها من قبل داعش الذي استخدم الدين غطاء لافعاله الوحشيه...
الضابط والجميلة by byhuda1
byhuda1
  • WpView
    Reads 6,767,427
  • WpVote
    Votes 361,507
  • WpPart
    Parts 59
في مدينة يلفّها الغبار وتُثقلها ذكريات الحروب، اجتمع قلبان من عالمين مختلفين. هو ضابطٌ يحمل على كتفيه أوزار المعارك وأوامر لا تعرف الرحمة، وهي فتاةٌ ناعمة الملامح، لكن داخلها عاصفة لا تهدأ. لم يكن لقاؤهما مخططاً، ولا حبّهما وارداً في جدول أحد، لكنّ القدر لا يقرأ القوانين. كل منهما جُرِحَ بطريقته... هو فقدَ الإيمان بكل شيء، وهي كانت تحاول أن تُمسك بخيط أمل لا يُرى. التقيا عند نقطة الانكسار، هناك حيث تنبت أصدق المشاعر. كان الصمت بينهما أكثر بلاغة من الكلام، وكان الخوف من الفقد أقوى من أي اعتراف. هذه ليست قصة حبٍّ ناعمة... بل حكاية كتبتها النار والحنين، بين رصاصةٍ ودمعة، وبين وعدٍ مؤجل وحلمٍ مستحيل
مخرج الهروبُ  by shahid122
shahid122
  • WpView
    Reads 760,177
  • WpVote
    Votes 36,176
  • WpPart
    Parts 47
حقيقـية🚫 بين الماضي والحاضر... هل يمكن نسيان الماضي ؟ فتاة لتڪَـن الضحيـة بين معانا الماضي . لتريد التخلص من كلـشي هل ستلقى من يساعدها ؟ وهل سيدور القدر بـها لتلتقـي بمنقذها ؟ القصـة حقيقيه بقلمي انا: شهد الحسـين
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,890,317
  • WpVote
    Votes 805,345
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل