الفتاة غيم تبلغ من العمر ١٧ونصف عاماً تعيش حياه خاليه من الرحمه وتجادف طوال حياتها للحريه بعيداً عن ولدتها وجدها بعد ان تخطر على بالها فكره اما ان تكون ناجيه او تكون ميته.

‏" كأنَكِ قَطرةٌ هطَلت بصَدرِي،‏ فصارَ الصَّدرُ بُستانًا وَوردًا " - مثلية، علاقة ليزبيان (بنت وبنت) - مشاهد +١٨ في بعض البارتات - درامية، حُب - مكتملة *جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد مجرد صدفة لا غير.

قاتلة بمدرسه عيال ليه هي قاتلة وليه دخلت مدرسه عيال و مين قتلت هذا كله راح تعرفونه بالروايه "الروايه مكتمله "

ليا فتاة تبلغ 15 سنه ذات شعر اسود قصير وبعض الخصل الوردية بجانب عينها اليسرى ذات عيون عسلية تدرس فأول صف في الثانوية حائزة على عدة جوائز فرياضات كثيرة كالجري والكراتيه والقفز الطولي و غيرها وبسبب تهورها وحبها لأن تفعل اشياء جديده ستلتحق بمدرسة داخلية للفتيان بفضل نفوذ والدها ، ماذا سيحصل لها وهل ستنكشف حقيقتها؟؟

هي رحلتي في أكتشاف موطن جديد.. أكتشفتُ أكثر من وطن. حيث وجدت وهجي الضائع، روحي الضالة، قلبي الغير نابض، لقد وجدت نفسي وأكثر، في عالم بين الحقيقة والخيال . -كريستل ف. بلارد-

حياتي مملهّ و لا يوجد بها شي جديد .. بإستثناء ظهورك قد غير مجرى حياتي -لوي

....

مَاذا لوْ كانتْ حياتِك فوضَى فهذا لايهم حقاً ، ماذا لو كَان أَبيك وغدًا فَهذا ايضا لايهم ، لكن ماذا لو قد اسْتيقظت يوْمًا لتجد نفسك فريسة بين أيدي زعيم مافيا والاسوا انك مَخطُوف مِنه

هذا الصخب الهامسَ يؤذيني جدا ، يؤذي قلبي بشده يربك هدوء ايامي جداً يؤذيني .

اليوم فقط شَعَرت انَ المَطَر قَد صار عِطراً , فَصارحني , هَل مددتَ انَامِلُك لتُداعبَ الغيوم ؟ أم انَ الغيومَ تَعَطرت بِشَذا أنفاسك . ( رَجُلْ قَصِير القَامة يَكْبُر علَى يدْ قَائِد عَسْكَري ) - بَحْتَري : - قَصيرْ القَامة -