𝐑𝐄𝐃 𝐍𝐈𝐆𝐇𝐓𝐒 \𝐓𝐊¹⁸
"أمي ستعود للمنزل في أي لحظة" تأوه على شفتيه، وسحب يدي قميصه الذي غطى جسده النغمي " نعم " صوته العميق والمثير أرسل قشعريرة أسفل ظهري، وكان قميصه خاليًا تمامًا، وكانت يديه تتجول بحرية علي بينما عمقت القبلة. استقرت يده فوق فخذي، والأخرى على حافة ملابسي الداخلية المزركشة البيضاء التي أصبحت مبللة الآن .. هل تريد التوقف ؟"...