مجموعة من الفتيات في المرحلة الجامعية ، يملكن مختبر بسيط و هو عبارة عن غرفة مستأجرة ، يقمن بتجارب غريبة فيها ، ذات يوم يحصل شيء غريب ، إذ يتمكنّ من اختراق موقع منظمة أبحاث نووية و معرفة أسرار خطيرة ، ثم يقمن بصنع ثقب أسود صغير ليكبر و يقوم بابتلاع كل ما في الغرفة ، فما الذي سيحصل للفتيات؟ و ما مصيرهن؟ تابعوا الرواية ل...
حين يُخيم الظلام وتشعر بأنك بائس إلى الأبد... جميع من حولك سعداء.. يتمتعون بحياة بشرية طبيعية وهادئة ماعداك أنت.. تبقى في الزاوية تراقب وتنتظر النور ..تنتظر الأمل.. ومن ثم تنتظر وتنتظر ولكن إلى متى؟ فكل تَعبِك ومراقبتِكَ وانتِظاركَ بلا جدوى هل تبحث عن السعادة والراحة ياصديقي؟ ارحل بعيداً فأنت لم ولن تجدها هنا...
للكاتبه فاطمه نعيم فتاه تجد كتابا غريب يجذبها شكله بقوه كبيره حتى تأخذه معها للبيت وفي ليله ماطره وسط اصوات الرعد والصواعق يختفي القمر وتتلبد السماء بلون كسواد قلبه يحاوطها الظلام من كل جهه وفجأه ......!!؟؟
-ما اسمكِ؟! -لافينور.. ابتسم هو -اي كزهرة اللافندر ؟! -يقال انه و عند ولادتي ، رائحة اللافندر لا تفارق جسدي . جاري اعادة كتابة الرواية بإضافة بعض التغييرات.. بدأت : 2021.24.6 انتهت:2021.30.10 الغلاف تم تصميمه بواسطة انامل المبدعة @i_e_m_n الرواية من تأليفي و ليست مقتبسة من اي رواية اخرى و إن وجد فهي محض صدف لا اكث...
حتى في اهلك الأوقات و أكثرها ظلمة افتح عيناك جيدا ستجد بصيصا من النور هذه القصة عن اليس وقدراتها الخارقة بعد وفاة والديهاودخولها أكاديمية أليس للقدرات الخارقة بالإجبار ومحاولة معرفة قاتل والديها ومعاناتها لحل اللغز لتكمل أليس مغامرتها مع التعرف على العديد من الاصدقاء فتكتشف أليس انه لايجب ان تتفاخر بأن عدد اصدقاءك...
تتحدث القصة عن فتاة عربية تتحدث مع شاب كوري لمدة سنتين تقع في حب شخصيته التي رسمها في عقلها عند و صولها الى المرحلة الاخيرة من الثانوية اي السنة الاخيرة تقرر ان تنتقل و تمم دراستها في مدرسة التي يدرس فيها ذلك الشاب عند و صولها هنا ك تتفاجئ من شخصيته فهو منحرف و زير نساء و ام كل تلك الشخصية التي كانت في راسها و همي...
فِي كِتَابِي الْمُتَوَاضِع هَذَا سنتنوال ثَلَاثَة مَوَاضِيع قابعة فِي الْبِحَارِ : مُثَلَّث برامودا و مُثَلَّث فراموزا : قَارَّة اطلنتس : حوريات الْبَحْر
كُلُّنَا نَعْرِفُ عَنْ السِّرّ الَّذِي لَمْ يَكْشِفْ بَعْد ، ذَلِك السِّرّ الَّذِي عَجَزَ الْعُلَمَاءِ عَنْ فَضَحَه و كُلِّ شَخْصٍ يَقُولُ غَيْرَ اﻵخر - تَرَى مَا هُوَ السِّرُّ ؟ سِرّ مُثَلَّث برامودا ! سينعرف اﻵن عَبَّر هَذِهِ الْقِصَّةِ الخيالية حَتَّى لَوْ كَانَ هُنَاكَ أَيْ سِرّ لَا نَعْلَمُهُ بمكننا أَن نَسْرَح...
"سأتركك مثلما تشائين ولكن بشرط" "ما...ماهو" خرج صوتى لا يُعادل الهمس، حتى شعرت بأنفاسة على رقبتى "...تعلمين انا احب الالعاب، لهذا...قررت لتوي...اذا أردتِ الرحيل، فكما تشائين...مع ذلك، سأجعل عدداً من رجالي يطلقون الأسهم عليكِ اذا استطعتِ الخروج سالمه...حينها سأتُرككِ تذهبين " نطقها بثقة تامة، و كأن ذلك أسهل شيء يستط...
لربما الخطأ احيانا يقع على عاتقنا نحن نتسرع ونغامر وفي النهايه نقول انه القدر ! بدأ خطأ كارولين حين قامت بتلك الخطوه بتسرع حاملة ثقتها لتلك المرأه ولكن مالذي ستحصل عليه منها لاحقا؟
