- Jikook/ kookmin switch but mostly jungkook bottom بعد أن طلب مِنُه والدة أن يُمثله في قضية طلاقة البارزة. أدرك جونقكوك أن مضاجعة عدُوه اللدود ، والوقوع بحب المحامي المُنافس له بالقضية -ربما يكون أسوء ما قام بِه على الأطلاق. " من أعداء ، الى أحباء." مُترجمة جميع الحقوق للكاتبة/ yoonminology
Jk "ظننت انتقامي سيكون حلوا وسأفرح به ظافرا بالنصر .. لم اعلم انه سيكون مليء بالمراره وتلك اللحظه هي ذاتها ستكون لحظة احتضاري." JM "ظننتك منقذي وملاذي.. بنيت عليك آمالا ،فخلفت بداخلي القهر .. تركت ورائك جراحا لا تبرأ.. فكنت سببا في انكساري"
ألوان الريح.. بدأ الأمر مع بارك جيمين ، إبن الجنرال الذي تلقى عرض زواج من الأمير الأكبر جيون. كان غاضباً من علاقته السابقة ، ووافق على الزواج من الأمير فقط ليكتشف بأنه أعمى.. مع تقدم حياته في القصر ، كان يكتشف أحلك الأسرار, أحدها حقيقة أن فقدان بصر جونغكوك لم يكن مجرد مصادفة. وجد نفسه أقرب إلى جونغكوك ولا يريد أبداً ت...
بعض الشائعات تقول إنك انت قتلت والدك سيد بارك " قال اخر و نظر الكل نحو جيمين منتظراً إجابته " علاقتي السيئة مع والدي ليست سبباً لقتله ياسادة " مشى حول تابوت والده ينظر الى جثته حيث يرقد ببدلة مخملية و خواتم ذهبية تُزين اصابعه ، لكنه جثة باردة " ثُم إني قد قتلت قاتله ، الم افعل ؟ " قال جيمين و نظر نحو احد الزعماء ال...
ان البحر جميل و عميق و لن يرفضه ابداً يعلم انه إذا اراد ان يقفز فيه الان فلن يرفضه البحر على العكس تماماً سوف يحتضنه و كأنه واحداً من سكانه سمكة او لؤلؤة او محار ، لكنه لن يكون اكثر من جثة ، لماذا لم يُخلق كسمكة ؟ ثم يضحك على افكاره ربما لو خُلق كسمكة فسوف يكون سمكة صغيرة و سوف تأكله سمكة اكبر منه و هكذا لن يتغير ح...
Jungkook is straight and dating one of the prettiest girls in the kpop industry but what happens when he ends up sleeping with someone else. A boy perhaps? #2 in fanfiction
تقدم ذو العينين المختلفة و امسك بجيمين وهوسوك و طبيب اخر من الذين حضرو للمؤتمر " الى اين تأخذوننا ؟ اتركني " تصارع جيمين مع الرجل وهو يحاول ان يُفلت من بين يديه و يستطيع جونقكوك ان يسمع الضوضاء و انفاس جيمين المُتسارعه و الخائفة "لا تقاوم "همس جونقكوك لجيمين حتى لا يتأذى ، انهُ خائف انهم قد يقتلونه إذا استمر بمق...
" لماذا لم تخبرني؟ هل حُبي لك لم يكن يكفي ؟ ، ام هل كرهتني لهذا الحد ؟ لحد انك لم تتجرأ على قول وداعاً انا انفصل عنك " سأل بسخرية بحتة " انت لا تعلم الحقيقة لذا توقف عن اصدار احكامك هكذا ، لقد احببتك " ضم قدميه الى صدره و دفن رأسه مخبئاً وجهه لقد فاضت مشاعره من عينيه وهمس بصوت لايسمعه غيره " ولازلت اُحبك " " وماهي...