-يا لكِ من فتاة هادئة! -عجبًا! لا صوت ولا حضور لك.. -هل تُجيدين تحدّث العربية؟ هل تفهمِينني؟ أوصاف وأقوال كهذه أسمعها دائما في حياتي اليومية كلما اجتمعت مع جماعة من الناس، سواء كان من باب المديح أو الذمّ وحتى أمي كانت تقول لي: -تحدّثي يا فتاة وكوني طبيعية قليلا! هذا الصمت ستندمين عليه بشدة لاحقا! صدقيني! -أليس لديكِ لسان؟! تحدّثي بطبيعية! فلتقولي شيئا! وأستمِرّ في الصمت رغم ذلك... لأني على يقين أنها سرعان ما ستوبّخني وتعطيني ردة فعل هجومية وعصبية إذا قلت كلمة لا تعجبها لهذا... اعتدت تماما على الصمت وعُرِفت بالهدوء بينما عقلي صاخب جدا! وداخلي تكمُن شخصية مختلفة تماما! لكنها غير قادرة على الخروج إطلاقا... سوى بالكتابة هنا حيث مذكِّرَتي المستمعة لي بكلِّ لُطف.. ---- [الإصدار الثاني]

عندما يكون الشر وسيلة لإخفاء الضعف يصبح الخيّر شرير .هكذا هي حال بطلتنا التي تعشق امتلاك القوة و تريد امتلاك كل شيئ فهي هجينة من مصاصي الدماء و الليكان وجدتها من السحرة الأصليين لكن جانب الظلام يكتسي روحها ، فهل ستتغلب عليه ؟ وهل هناك أحد سيساعدها أمّا بالنسبة لبطلنا فهو في أوائل إنجازاته يحب الضحك والاستمتاع بحياته لكن الحياة لعبت به لتبنيه فهل سيكون صامدا أم هشا كل حقوق الرواية محفوظة

عندما تجتمع مجموعة من الوحوش الجائعة على فتاة صعبة المنال تكون النتيجة كارثة بشرية إغتصاب جماعي وعادات متخلفة وظلم لا متناهي وأًناس لا ترحم إن كانت السماء تنصف فـ كيف السبيل الى الخلاص على هذه الأرض ؟!!

انها صارمة لا يُنصح بالاقتراب منها حتى!! لديها قوانين لا تزيدها إلا صرامة... لا تقبل إلا من لديهم القوة التي يحتاجون تنميتها...! لو كنت فقيراً ... ولكن لديك عزيمة وقوة سيتكفلون بكل شيء يخصك فقد لتقبل الانضمام لهم... وبالمثل غنياً... وإن لم تقبل لن يشكل هذا عائقاً عليهم ... هم وببساطة سيجبروك...! انهم شديدين عند اي تدريب... لا يهتمون ان كنتي فتاة ... سيجعلونك تتدربين وتدرسين كالأولاد ...هم لا يهمهم ...هم فقد يريدون ... الـــــــقـــــوة كل من يدخل إليها ...يندم وبعضهم لجئ للإنتحار ... والإشاعة تقول انهم انتحروا ليتخلصوا من حراس القائمة السوداء ... (قائمة القتل)

قيود، قيود وأرض تميد .. جبال من النار تحت الجليد.. حيث تتنزل الملائكة والشياطين على هيئة البشر.. لتبدأ النهاية.. ولتُحصد الأرواح وما اُخذ بالقوة لا يُسترجع إلا بها.. ألا فاسأل عن الحقوق فلن تجد سوى السيوف على الحقوق دليلا.. وحدها القادرة على تحريرهم.. حياتهم ومماتهم بين نياط فؤادها.. كل ما عليها فقط ان تضحي بالشيء الوحيد الذي بذلت حياتها سعيا وراءه.. فهل ستفعل؟.. هل تستحق البشرية هذه التضحية؟ ام تتركهم الى الحتوف في جحيم ابيس يقذفون.

The day Wall Maria fell to the Titans, soldier Arden Keiser selfishly chose to save herself. She disobeyed direct orders and abandoned her role within the Garrison Regiment. She made an attempt to escape from Shiganshina, to never face a Titan again, though she was ultimately captured and brought to trial. Both her crimes and a gambling man's game brought her to the hands of the Scout Regiment; the one branch of the military she had always detested. She had always believed there was no reason to search for freedom beyond Wall Maria. All that lingered among the Titans was an undiscovered world of dead soldiers, and to search for freedom out there meant that the lives of hundreds of soldiers would be wasted. In that sense, the leaders of the Scout Regiment were practically murderers. They were criminals just as Arden Keiser now was. But as her life in the Scout Regiment goes on, as she learns more about the future of freedom that their soldiers desperately fight for, Time teaches her to trust the regiment and their soldiers through lessons on the past, the present, and the future. ◕ TW: Mentions of Alcoholism & Alcohol Dependency Levi Ackerman x OC Spans from the Fall of Wall Maria to the Struggle for Trost District

COMPLETED "Levi, I know you don't know what it feels like to have a heart," I said while I held tightly on the rein, trying to calm myself down before I do something unexpected. "but don't you dare shame others who actually do." I whipped the rein and made my horse go faster, passing the others that was in front of me. [ levi x reader ] *I DO NOT OWN ANY OF THE AOT CHARACTERS I ONLY OWN THE ONES THAT I HAVE MADE UP*