ابن الاجاويد
قصه عراقيه حقيقيه ... مابين فتاه يتيمه ورأئد في مكافحه ...
يقال ان اول الغيث قطرة،انا الغيث ولكن اولي مهرة وانا التي احلم بك كالمهرة الهاربة من صمت القطيع،فهل يلتقطني هواك ام على الدرب اضيع،وهل انا جائني الموت على شكل عشقك اقاومه،،لا استطيع
هو عاش في ظل العادات والتقاليد الي البسته ثوب القسوة والجبروت لينشأ تحت مسمى (الشيخ)فهل يستطيع التحرر من تبعات هذا الاسم هي رقيقة كالورقة البيضاء لا تعرف للنفاق طريق فهل ستسطيع النجاة داخل منزل (الشيخ)ام ستفرر هاربة من جحيم هذا العرين
قصة واقعية هي،بكماء،مضربة عن الرجال،خجولة،تنذر حياتهة لرعاية والدها لكن ماذا لو دخل هو،الضابط،الحاد الطباع،الجريء الى حياتهة ،ضروف تجبر الطرفين على الزواج دون مشاعر ترى ما مصير هذا الزواج
قلبان يجمعهما الحب الطاهر وتفرقهما يد القدر يعشقها وتعشقة يجتمعان تحت سقف واحد لكن توصد الابواب على كل قلب وحده ليعاني الم الحب ويصرخ منتفضا معلن خيانته للعنة القدر قصة حقيقية تجسدمعاناة فتاة تنقل لكم كم الالم والمرار الذي عاناه قلبها المرهف
جاسر،،لااؤمن بالحب ولااسعى اليه ولكني وقعت سهوا في عالمها وعلقت للابد وحين قررت ان ابدأ بالفوز بثمرة الحب وجدتني كاللذي يحصد في الهشيم سرور،،نعم كنت هشيما هل أملت انت تحصد مني ثمار الحب الذي لم تسعى ان يولد،،لم تسقني باهتمام او عطف واملت ان ازهر لك هل انت اناني لهذا الحد ام كبريائك يمنعك ياسيدي ان تداوي جرحا حفره ال...