تتمايل بوركها برشاقه مع الموسيقى وهي تحرك جسدها الذي غطته بلباسها الأسود الحالك الذي غطى جميع أنحاء جسدها يظهر مفاتنها بأغراء لم تتعمده وشعرها الأسود المعتم الذي جعلته منساباً على أنحائها ليصل ألى نصف فخذها بطريقه تأسر الأنفاس يتمايل معها بدلال مذيب للقلب.... ينضر لها بعينيه الغامضه التي التهمت جسدها الذي يتراقص أمامه بحريه جذبت أنتباههُ بفستانها الاسود الذي عانق مفاتنها من يداها الى أسفل قدماها يناضرها بتمعن يدقق بملامح وجهها وعيناها اللعينه منذ ان بدأت بتمايل جسدها وهي تغمض عيناها وكأنها هاربه لعالمها الخاص... (أمنع السرقه او الاقتباسات او الافكار ) الروايه مستمرة حسب الأفكار تم البدء في الروايه: 2019\31\12

"وعندها اخبرتينى ان اتصل بالفتاة التى احبها" اخبرنى نايل وهو يأكل "وسمعت رنين هاتفى"اجبت بهدوء "فذهبتى ووقفتى هناك لتتكلمى فى الهاتف"اجاب وترك الملعقة من يده "وعندها سمعت صوتك على الهاتف تقول.."لم اكمل كلامى فقاطعنى نايل "احبك" تكلم بنفس النبرة الرقيقة التى سمعتها منذ عام، لازلت اتذكرها الى الان.. نظرت الية بأعجاب، ودقات قلبى تسارعت "احبك سام، منذ عام والى الأن.. اسف على ما فعلته لكى او لأى احد، اسف على جرحك، اسف على كل شئ" تكلم وامسك بيدى، لماذا كلماتة القليلة لها معانى كثيرة بالنسبة إلي؟ لماذا يستطيع التحكم بى؟ لماذا لا استطيع تذكر الاشياء البشعة بمجرد ان انظر فى ملامحه البريئة؟ تباً، كيف يفعل هذا بى؟ تحذير : القصة تحتوي على تفاصيل جريئه اسفة على جميع الأخطاء اللغوية

و يبقـى شيئ من عَبـق الماضي عالقٌ بنا رُغم الزمـنِ ، شيئ تعجِز يدَ النسيان أن تُطاله . و لم يكن هذا خطئهُ في عدم نسيانه للماضي و لا قراره المَرغوب بل كان القـدر يقسو عليه ليضع بطريقه أناس كان يعتبرهم مُقرّبين ، و خاصّة تلك، و التي كانت سبب دماره فجعلته قاتلا لا يرحم و وحشا لا يخشى . لكنـه الآن عاد من جديد، و عودته لن تكون سلاما على الجميع و خلف أعينه الرصاصية يقبع الإنتقام . عاد من أجل الإنتقام منها . " زواجي بكَ أعتبره كالجحيم لا أكثر ." " أهاا ! إذا تعتبرينه جحيما ؟" أومأت له ليبتسم لها بشرّ مجيبا : " إذا مرحبا بكِ في جحيمي .." ... 🥇: الحركةوالأكشن 🥇: قصص المراهقين © كلّ حقوق روايتي محفوظة ..✔ لا أسمح لأحد بإقتباس أي جزء منها .. ♡

نظر الي الفراغ وسط الغرفه البيضاء والطاوله الضخمه كذلك المقاعد الجلديه المتوسطه ، ليهتف بتفكير .. _هل تعلمين ماذا يعني الخلاص؟ ظلت تراقبه اسفل نظارتها الطبيه و عينيها الحاده ، مطت شفتيها بنزق لتهتف بتململ _لربما معلوماتِ عن هذا الامر محدوده ، اخبرني انت ماذا يعني ؟ ابتسم بسخريه ليمد يديه للأعلي ، تحديداً امام عينيه ليحجب عنهم الضوء المنبعث من النافذه الصغيره جداً و التي تتوسط الغرفه بطريقه منعزله ، ليهمس بهدوء _انه بفعل كل شئ تريدينه حتي النهايه ، حتي وان كان شيئاً مُخزياً ، وجب عليكِ فعله حتي النهايه حتي لا يأتي غيرك و يفعله بدلاً منكِ نظرت اليه بأستهزاء لتهتف ببرود قد اتخذته جهراً بحكم انها طبيبته _وهل قتل الجميع بتلك الطريقه هو النهايه بالنسبه اليك؟ ظهرت الحفره القابعه علي وجنتيه ليهتف بأبتسامه هادئه _بل انها بداية الخلاص! عدلت من موضع نظارتها لتهتف ب.. _يؤسفني القول بأن تفكيرك محصور بداخل افق عديده ، وهي وللأسف تؤدي الي طرق فارغه يا... قاطعها حينما ازال يديه من فوق عينيه لينظر اليها اخيراً ويظهر لها لون عينيه الغريبه بوضوح ، ورغم جمالهم الاخاذ الا ان بريق الخبث كان يترصع في ارجائها مداعباً ، وسط ابتسامته الهادئة ومعالمه البارده ،ليهتف بصوت رجولي جهور _وتين، ناديني وتين ياطبيبتِ

رده فعل جونكوك اذ حبيبك الثلاثيني المهوس بك ليكتشف ان _____ليفعل_________

كانت تعيش افضل حياة مدللة سعيدة بين عائلة دافئة لتتوالى الأحداث، فتجد نفسها في أقذر مكان يمكن للمرء ان يتواجد فيه حيث يدسون كرامتهم يستبحون حرمتهم ينهشون اجسادهم و يعدمون انسانيتهم اما هي نجت في لحظتها الأخيرة لتعود بعد سنوات محملة برغبة انتقام تثقل كتفها فغير مسموح لها بأن تغفل و لو للحظة و لكن مع عودة حبها الاول البريئ او بالأحرى هوسها الطفولي و الذي بالمناسبة يكون ابن مدمر حياتها تجد نفسها مشتتة فهل ترضخ لمشاعرها ام تلتزم بمباديئها ؟ هي مثيرة، جريئة، سريعة الاشتعال غير النار التي تحرق صدرها هو نقيضها بارد، متملح، قليل الكلامو قوي الحضور، لا يغضب الا نادرا

قاسيه وجميله اختطفت من اهلها واجبرت ان تعيش في بيت للعهر... ماذا يحدث عندما تجبر ان ترقص له... ذو الهيبه والجبروت

عرف الشيطان بخبثه ولعنته بين الناس.. ومن يسمع سمه يلعنه ألاف المرات.. لكن ماذا إلا لقب انسان بهذا الاسم والأسوء ان يلقب رجل بالشيطان.. حسن يجتمع الشيطان مع انثى لا تعرف الخوف والاستسلام.. "E benvenuto all' inferno il diavolo" " مرحبا بكم في جهم إبليس " غروره.. تكبره.. جبروته جعلوه من اقوى رجا المافيا في العالم.. يرتجف الجميع من سماع اسمه.. استحق لقب الشيطان بعدما تربع على عرشه المقام فوق جثث أعدائه.. ليتحول من يتاجر أسلحة الى تاجر قلوب بعد لقائها.. انثى ليست كباقي اخواتها من بنات حواء.. جميلة طيبة جريئة.. وخلف برائتها تكمن شراستها المخفية.. يعيدة عن شرور عائلتها انعزلت لتجد ملاذها.. لكن القدر شاء ان وضعها قي طريق الشيطان.. فلم الغلبة! صراع القوة ام القلوب.. هو يقول: أنــآ لآ أعشـــق لآ أقــدمَ طـآعــة .. لآ أركــع أمــآم حـسـنـك منصــآعَ .. أنـآ عــزيـز قــــوم وملــكُ نفـســي .. أكـبـرٌ مــن جمآلــكِ كبـريـآئـــي .. أما هن: إحداهن تضحك وأخرى تبكي... إحداهن تريد العيش و الاخرى تشتهي الموت... إحداهن تهتم بالتفاصيل والأخرى لم تعد تبالي... #وجميعهن_أنا .... لكن أين هي #ذاتي ... تدور الاحداث حول رجل مافيا ملقب بالشيطان.. تنشب عداوة بينه وبين زعيم الما

الرواية الفرعية الأولى لسلسلة نبلاء الجريمة "لمذا هو بالذات مانويلا؟!" إخترق سؤالها هدوء الغرفة و عند ذلك رفعت مانويلا رأسها و ظهرت ملامحها المنزعجة تجيب "لأنني أحبه!" "و لمذا أكلتي قلبه مانويلا؟!" لم تأخذ الكثير من الوقت للإيجابة ، فخرج صوتها هادءاً خالي من أية شعور "لقد كنت جائعة!" مانويلا بيتروفا..ليست إمرأة عادية... 1#في مختلة

احبت شخص مجهول لا يعلم عنها شئ من مواقع التواصل ماذا سوف تفعل هل سوف تتخلص من هذا الحب ام تحاول لكي تجذب انتباهه؟ تابعوا الرواية لتعلموا اكثر... | Arabic version | By: S.W