هي كانت دائما الفتاه الخجوله التي لا احد يلاحظها, لكنها حصلت علي انتباه هاري هل ستتظل الامور علي حالها ام ستتغير؟

ليا إڨانز المعني الحقيقي لسيدة الأعمال: قوية،ذكية و بطريقتها لتصبح اكبر مديرة تنفيذية لواحدة من أفضل شركات نيويورك و لكن ، عندما تحل الكارثة ، تُطرد و تُترك لتجد نفسها في مدينة كبيرة . وقت اليأس و الحاجة يجعلها تتقبل بأن تكون المساعدة الخاصة بهاري ستايلز ، القوي ، الوسيم ، المتعجرف للغاية ، لكن قوة رجال الاعمال . هل ستتعلم ليا التعامل مع موقف هاري المتعجرف ؟ ام ستتحول العلاقة لشئ آخر إلي جانب المهنه المحترفه ؟ All Rights Go To The Original Writer : @ZiZiisWild

بالرُغمُ مِن اننا بِنفسِ العُمر..لَكنهُ دادي!

آرينـا ديريك تُعاند قَدْرِهَا وتُقرر "تحقيق العدالة" لعائلتها ؛ لكِن ما لا تُدرِكهُ الفتـاة ذَات السَّابِعة عَشَرَ ربيعـًا أَنَّها رُبما تَخْسَر ذَاتِها في سبيـل ذَلِك . «في جَانِب مُظلم مِن العَالمِ ، هُناك مَن يَتَّخِذُ القتـل هواية.» - اقتباس. «كُن حذرًا إنْ لمْ تكُن يقظًا فَلرُبَّما يَظهرُ في قلوبِنَا مجددًا ؛ الوَحش الذِي يُسمى الِانتِقام» - المُحقق كونان. الغلاف من صُنـع الجميلـة Mai_Magic@ ©جميع الحقوق محفوظة لي.

هاري .. قرر الأخذ بنصيحه خالته .. و الابتعاد عن الكل لدخول برنامج الاكس فاكتور ترك حبيبته سكارليت .. بطلتنا و اللتي تسمى في المدرسة "الحمقاء" بدون ان يشرح لها حتى ! و لكن قدم لها شيئا مميزاً قبل ان يرحل .. تمر السنين .. كبروا جميعاً و يشتهر هاري جداً و يلتقيان مجدداً كيف ؟ متى ؟ هل تزال سكارليت "الحمقاء"؟ تابعوا .. -القصة تحتوي على مقاطع بسيطة غير لائقة للبعض

جاستن: وقعت في حب مساعدتي ولكن كيف لجاستن بيبر ان يقع في حب فتاة عادية؟ +18 +18 +18 +18

يعمل لأكبر عصابة مافيا، هاري يعلم كيف يقتل، كيف يصتاد فريسته، و كيف يتجنب أية رِفقة من أية نوع، مُعتاد على الوحده، الهدوء، و البيئة العنيفه، يُعتبر الأكثر منفعه في الجرائم، وكل شئ فعله لا يعتبر ذره عندما يختارونه لحماية إبنة الزعيم من أخطر المجرمين في العالم. كاتالينا تحاول أن تفهمه، هي فشلت لأنها بدلاً من ذلك لقد وقعت لرجل ليس متحمس لإحتمالها حتى. تنبيه:القراءه على مسؤليتك الخاصه جميع الحقوق محفوظة للكاتبه الاصليه.

سأحبك بلا شروط حتى اذا اجتمع العالمين لتفريقنا سأظل معك و بجانبك ... سأحبك كما انت لن اتخلى عنك حتى النهاية ...

بَعْدَ الْخُرُوجِ مِنْ عَلَاقَةٍ سَامَة استنزفت رُوحِهَا ومشاعرها هَل سيقدر هُوَ عَلَى أَنَّ يُحي مَا كُسر دَاخِلِهَا أَم سَيَكُون هُو مُحطِم جَدِيد مُتَنَكِّر فِي هَيْئَةٍ مِلَاك؟. اسْمُ الْكَاتِبَةِ : إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ : 2019/ 8 /25 تَارِيخ انْتِهَاء الرِّوَايَة : 30/7/2021 الْغِلَافُ مِنْ صُنْعِ يَدِي كُلَّ الْحُقوقِ عَائِدَةًلِي كَكَاتِبِهِ. ❤✨ #1 In Romance

دائماً ما كانَ يُخبرها أنه لا أحدَ يَمنح قلبهُ بالكامِل مرتين، لأن القلب الذى مُنِحَ مرة، لا يعودُ كاملاً أبداً.. لذا كانَ سؤالهُ الدائم لها، هل أنتِ راضيةٌ بحالك، وأنتِ حبيبتى فقط بالرماد المُتبقّى من حريقِ قلبى؟! هل تُوافقين على كونكِ مُجرد بديل لشخصٍ أعطيتهُ كُل شئٍ حتى لم يتبقَ هُناك شيئاً واحداً لأُعطيكِ إياه؟! هل تقبليننى...بكُلّ ما تعلميهِ ولا تعلميهِ عنى، بكُل أمراضى النفسية وتقلُباتى المزاجية وروحى المُنكسرة وعقلى المُشتت؟! وداَئماً ما كانت تُجيبهُ بـ أجَل.. أوّل نَشر: ٢١/٩/٢٠١٧ النِّهاية: ١١/١/٢٠٢٠ #1 in psychological. #20 in novel.