عشقت صغيرتى
حب من الوهله الأولى
الابطال سليم... شب عمره 25 سنة بعتبر اصغر ملياردير فالعالم عشق...... بنوتة زي العسل في سنة تانية من كليه تجاره اهلها بيعاملوها بطريقه وحشه جدا ليه ده كله هنعرف فالقصه منقولة و جميع الحقوق محفوظه للكاتبه الاصليه
'أحببتُه، حتّى آمنت بأنّ ما مَضى مِن العُمر قبله كان مجرّد إنتظارْا له❤
هيا عمياء احبت رجل كثيرا ولكنها تجبر علي الزواج من غيره لظروف قهرية ولكن هل تنتهي حياتها ام القدر له رأي اخر وستعود لمن احبته ؟
"سيحاسب الرجل على عدم غض بصرهِ ولو تعرّت كلُّ نساءِ الأرض* *و ستحاسبُ المرأة على ثيابها ولو غضّ كلّ رجال الأرض أبصارهمٌ."* الكاتبة: مريم طارق
في بيت كبير نآيمه بنت جميله جدا غزل بطلت الروايه :بنت جميله جداا وطيبه عندها 20 سنه بشرتها بيضه وصافيه عيونها عسلي وواسعه.. عايشه مع باباها ومرات ابوها... مامتها توفت وهي في سن صغير جدا
جميع الحقوق خاصه للكاتبه رحاب عمر مقدمة من منا لم يشاهد في طفولتة فيلم الكارتون "الجميلة و الوحش" بالتأكيد كلنا شاهدنا و استمتعنا به و عشنا مع الجميله لحظات الفيلم بكل كياننا وهاهي القصه تعيد نفسها في القرن الواحد و العشرين , قرن التكنولوجيا و التطور العلمي, ولكن مع تطور العلم تدنت أخلاق الكثير حتي اصبحت الحياه بالنسب...
فتاه أحبت بصدق ولكن هو خداعها وحطم قلبها هل لـ القدر راي أخر. هذا ما نعرفه فـ الاحداث
عاشت طوال حياتها تعانى من ظلم اقرب الناس اليها تستجدى حنانهم فلا تجده و لا تدرى سبباً لما تعانيه من ظلم و. ألم حتى اتت تلك الليلة التي تغيرت فيها حياتها الي الاسوء.... فبسبب طعن اقرب الاشخاص لها بشرفها وقعت تحت سيطرته و قسوته تسترجي منه رحمته فلا تجد منه الا القسوة الازدراء.... فهل ستستطيع النجاة من نيران ظلمه التى...
هو عاش حياته لعمله فقط تزوج ولكن زوجته لم تهتم به كل مايهمها هو المال والمجتمع ولكنه يقابل تلك الطفله لتقلب له حياته ويعشقها بجنون وتملك ولكن يوجد حوله من يريد تدمير سعادته وأخذها منه بعدما وجدها ولكنه لن يسمح لها بالابتعاد عنه فهو عشقها وادمنها وأصبح مجنون بها أصبحت كل حياته تلك الطفله البريئه الشقيه خطفت قلبه...