انتقام قلبى

كانت أروى لا تعلم أنها تعيش وسط مجموعة من الخبثاء، في وجهها يبتسمون ومن وراء ظهرها يخططون ، ف كيف ستتصرف عندما تعلم ذلك و خاصة أنهم أقرب الناس إليها؟

في حي الزمالك

"أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥...

و مازالت لحكايتنا بقية.

أحبها منذ الطفولة و لطالما حلم بلحظة لقائهما، ولكن عندما وجدها كان يوم زفافها لآخر فكانت الصدمة لقلبه . عندما يعود القدر فيجمعهما صدفة مرة أخرى ماذا سيحدث يا ترى ؟ خصوصاً عندما يعلم أنها هناك فرصة لتصبح له مرة أخرى.

In his grip "في قبضته "

تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!