سيجارة فيكتورية
الجميعُ يُناديها يودوريا، لكنهُ وحده يُناديها زيليرا. الجميعُ يُناديه كايوس، لكنها وحدها تُناديه نيفاليس. البدايةُ كانت مُجرد رهانٍ بين ثلاث سجائر يتصَاعد دُخانها في هواء الظهيرة، والنِهاية كانت جثة مدير جامعة بوينس آيرس مُمَددة بلا حياة. لكن من يبالي بمديرٍ سقط من عليائه، حين تكون الأعين كلها شاخصة نحو فتى الشمس وفتا...