تدور حول هارى ونايل ولوى وليام وزين وتلك المعركة الطاحنة وذلك الرعب الذى تعيش فيه تلك الفتاة العنيدة رنا بعد ان غادر ابواها

كان هناك شخص يعمل في صيانة القطارات يسمي مصطفي فكان هناك حادث قطار كبير فذهب هو وأصدقائه ليفحصوه وهكذا كما يعلمون ذهبوا وجلس هو وأصدقائه وابتدوا بالعمل وبعد أذان المغرب قال أصدقاء مصطفي له نحن تعبنا يكفي عمل اليوم فلنكمل غدا فقال مصطفى لا فلتذهبوا انتم سوف اجلس لاعمل فأنا منزلى قريب من هنا فلا يوجد مشكلة فذهب الجميع ولم يتبقى إلا مصطفي فعمل مصطفي وجلس قليلا ليستريح من عناء العمل فجلس علي كرسي فوجد محفظة تحت قدميه فمسك المحفظة وفتحها ووجد صورة بنت وبطاقتها فقد كانت جميلة للغاية فأعجب بها كثيرا وكان اسمها سهام فقد عرف الاسم من البطاقة وكانت في كلية الآداب وقال يا ليت هذه لم تمت في حادثة القطار وجلس يفتش بها فوجد ورقة مكتوب فيها(يارب ساعدني أهلي لا يريدوني أن أكمل تعليمي لاساعدهم واستغل وانا كنت أحلم بأن أدخل الكلية التي أحبها منذ مدة طويلة يارب ساعدني ولا تتركني) فكان ينظر وجد حيال أحد داخل الي القطار وكانوا اثنين واحدهم يقول للآخر (الدار امان) ففكر فقال يريدون أن يسرقوا ماذا فلا يوجد شيء فأخذ يترقبهم وظهر أمامهم فجري الاول والثانى اتكعبل ووقع علي الارض والكشاف وقع منه ...فطلعت بنت فدقق.

حسنا..انا فتاة عمرها 18 سنه اسمى سيلينا تتحول حياتى كلها راسا على عقب عندما اقابل مجموعه من المشاهير الذين "اعشقهم" ولكن لم اكن اعرف اننى ساكون مشهوره بسبب احدهم فى يوم من الايام و اننى...سأقع فى حب صديقه..

كان هناك بنت تسمى جيسي وولد يسمى رايلي