Ladybug and Chat Noir have been partners for years, but what will happen when one of them gets hurt in battle? Will Ladybug finally fall for Chat Noir? Will Adrien fall for Marinette? Excerpt: "Thank you, Princess," Chat said, keeping up his usual demeanor, "Now, would you mind filling me in on how I ended up in your bedroom? Not that I'm complaining or anything, but I would have liked to remember any events leading up to me ending up in your bed." He continued with a wink. Marinette's eyes went wide and her face flushed, "Wha- no- you-" she huffed, shaking her head, her face only growing redder as Chat Noir's smile got bigger. Clearly he was enjoying getting this kind of reaction out of her. *I do not own Miraculous Ladybug *I do not own the cover art

One day turns into a daily routine for the infamous Chat Noir dropping into the Dupain-Cheng Bakery for pastries. More specifically, dropping into Marinette Dupain-Cheng's room on a regular basis. However, one resemblance between this feline and her celebrity crush catches her eye; they both request milk and cookies. 01/18/21 - #46 in Adrienette Cover Artist Credit: Ceejurs (MariChat & Adrienette) Cover Editing Credit: Me. - © 2020. All Rights Reserved by sxdastraws -

كانا صديقين منذ الطفولة لكن صفقة زواج واحدة قلبت كل شيء.... هو من دفعها للإتمام وهي لم تغفر له فهل كان عنادا بينهما أم أن وراء زواجهما أسرارا أكبر!.... فرغم علمه بأنها لم تكن موافقة وأنها قد تنفر منه مضى في طريقه... «فبالنسبة له كانت دوما له حتى وإن لم تعلم» "سليستين ألورياني Celestine Alloriani " "لياندرو فاليستريني Leandro Valestrini "

" لأنَ عينيكِ إحتضنتْ جروحِي بلطف ، سأعيشُ عُمرًا كاملاً دون أن أنجرِح مرةً أخرى!" .

Marinette had never really had a love life. And when she did, she wasn't able to get the passion that really came with it. So she sometimes spends her times reading vivid books full of it. The love, the passion, the sex... She didn't think she'd get caught with it in the first place, but when one Black cat managed to jump through her trapdoor at the wrong time, he saw everything. Adrien's been having the same problem, so when he see's Marinette in need of some touch, he's more then willing to give it to her. But can they both really do this with no feelings attached? ____________________________ This is a Marichat/Adrienette fanfic with Adult/Mature themes!

اقتربت بحماس شديد من المخلوق الذي اراه لأول مرة، فضولية، لطالما كنت من الفضولين، منذ ان ولدت، دائما تساءلت بما حولي، بالطبيعة بالاخص، كل ما اراه في السماء اتسأل عنه، لماذا السحب تتغير لونها يا ابي؟ كيف للنجوم ان تلمع يا ابي؟، لماذا المطر يمطر داخل منزلنا يا ابي؟ كيف للبرق ان يتشكل يا ابي؟ هل الرعد صديق البرق لانه يصاحبه دائما يا ابي؟ لماذا الطيور تحلق وانا لا استطيع يا ابي؟ لماذا الطيور مختلفة يا ابي؟ كل شيء متعلق بالسماء يجذبني بشكل خاص و بشكل اخص في الليل. .. أبي يسميني ليلى، وانا الليل أسرني، وانا وجدت الاجوبة كامنة في الليالي، متشابكة في الضباب ومتصلة بالتنانين. . . . لعنة الضباب و التنين|| بتريكور . . جميع الحقوق محفوظة لي.

أشعر بالخوف والعجز .. أشعر بالضياع! هناك شيئ في داخلي يناديني كي أقترب من التنين أكثر.. وها قد تسللت بين المتحولين ومتجه في طريقي إليه.. لقد وضعت خيارين أمامي لا ثالث لهما.. إما أن أقنعه ليساعدني في الإنتقام لأمي أو أموت هنا في عشيرة مليئة بمصاصي الدماء إن إنكشف أمري قبل ذلك.. وحينها.. لن يعلم أحد بشأني! #2 أسطورة

استيقظت رنيم جزعة وقلبها يدق بقوة، عندما سمعت صوتاً خافتاً قرب سريرها.. رفعت بصرها بشيء من الدهشة بعد أن اعتادت عيناها على الظلام لترى خيالاً أسود طويلاً يقف وسط الجناح عند قدم سريرها.. لوهلة ظنت أنها لا تزال غارقة في ذلك الحلم الكئيب، لكن حركة حادة من ذلك الظل نحوها وهو يدفع يده تجاهها بشيء ما جعلتها تتراجع بحدة حتى ارتطم رأسها بالإطار الخشبي المذهب للسرير بأطرافه البارزة الحادة.. ومع الألم الذي نبض من مؤخرة رأسها، ومع التماعة ذلك السيف العريض الذي وجّهه الظل ناحيتها وكاد يلامس طرف أنفها، فإن رنيم انتبهت من نومها بشكل كامل وندت عنها صرخة حادة عالية حملت رعباً عارماً في ثناياها.. بدرت من الظل الطويل كلمات حانقة بصوت عميق أثار فزعها أكثر قبل أن يمد يده ويزيح الستار الذي يحجب نور القمر الباهت عن المكان.. ومع النور الخفيف الذي أضاء أرجاء المكان، فإن ارتجافة رنيم قد تحولت نفضة عارمة وهي ترى بوضوح هوية ذلك الظل وتتبين فيه رجلاً لم تره من قبل في القصر.. ثم سمعته يقول بصوت أجش ولكنة ثقيلة زادتها رعباً "أين جايا؟.."

من حورية في عالمها الصغير المسالم الى منفى لأرض العقوبات.. و حرمان من رفيق كان مقدرا ..لا يعلم الدرب الى متى الملتقى ... رحلة سيليا لتكفير ذنوبها و بحثا عن ملاذ يحتويها... هل ستجد طريق العودة ام تضييع مع طيات الزمن. 🔴🔴🔴🔴🔴 رواية من نسج خيالي 🔴🔴🔴🔴🔴🔴 #رومانسي #الدماء #انتقام #تنانين #حوريات #خوارق #خيال #رفقاء #سحرة #صداقة #ظلال #ظلم #عنقاء #عهد #قتال #كائنات #مصاصي #مملكة #منفى #وفاء

ظهر التنين الأسود الضخم أمامها، مهيبًا ومخيفًا. كان يمتلك جسدًا هائلًا مغطى حراشف دروع لامعة، وعيناه كالجمر، تنبعث منهما حرارة مرعبة. كان الزمان والمكان يبدوان وكأنهما تجمدا، وعيني الينور تسعى للاحتفاظ بالوعي وسط تلك الفوضى. لكن التنين لم يُظهر أي نوع من الرحمة. مدَّ جناحيه العملاقين وأمسك بالقارب الذي كان يوشك على الغرق. ثم، وبقوة جبارة، سحب الينور من القارب المغمور بالماء. الينور (تتساقط دموعها بينما تُرفع في الهواء): "ماذا تريد مني؟! لماذا تأخذني؟!" (لكن التنين الأسود لم يُجبها. كان مخلوقًا هائلًا، أكبر من أي تنين آخر قد رأته، وكأن ظلاله تمتص الضوء حوله. غرق القارب في الماء، بينما حملها التنين بعيدًا في السماء، وترك خلفه موجات مرعبة من الهواء التي دمرت كل شيء في طريقه.) (لكن التنين الأسود لم يتوقف، بل استمر في الطيران بسرعة رهيبة. كان حجم جسده الضخم، وعيونه الملتهبة كالجمر، يشعرانها بالخوف العميق. وكأن الظلام كله يتجمع حولها، تاركًا إياها في غياهب الرعب.) الينور (تتمتم في نفسها، وهي تشعر بالعجز): "كيف... كيف وصلتُ إلى هنا؟ كيف أنجو من هذا؟" (كان الصوت الوحيد الذي تسمعه هو صوت هدير التنين الأسود وهو يطير بعيدًا، بينما كانت الينور تتنفس بصعوبة، وكل شيء حولها مظلم وكئيب.)