IT WAS A JOKE
لَقَد رَاهِن مَعَ أَصْدِقَائِهِ عَلَى مواعدتها . . . . . . وَلَكِنْ هَلْ سيواعدها للرهان أَم لِحُبِّه ؟ . . . . وَقَدْ كَانَ الرِّهَان فِي النِّهَايَةِ عَلَيْهِ لَا عَلَيْهَا . هُو لَعُوب وَقَد وَأَعِد جَمِيع فتيات الْجَامِعَة وَلَم تَتَخَطَّى الْمُوَاعَدَة شَهْرٍ وَنِصْفٍ وَهِي تَمْلِك رهاب مِنْ الرِّجَالِ بِسَبَب...