راقت لي
66 stories
مَاَلَكْ؟  by hanamohamed236
مَاَلَكْ؟
hanamohamed236
  • Reads 331
  • Votes 215
  • Parts 16
مَاَلَكْ؟ سؤال بسيط، بنقوله كتير من غير ما نحس، بس ساعات بيبقى أثقل من جبل على القلب. في الزحمة دي، في دوشة الحياة وضغوطها، بننسى نسأل نفسنا: هو أنا فعلًا بخير؟ بنعدي على مشاكل دينية وحياتية، بس بنكسف نحكي عنها، أو بنخاف نواجهها. كتاب "مَاَلَكْ؟" جايّ يكلمك، مش يلومك. جايّ يطبطب، مش يوجع. كل فصل هنا بيحكي عن وجع، عن سؤال، عن حيرة... وبيحاول يلاقي لها إجابة، بهدوء وبساطة، ومن قلب الدين اللي عمره ما كان حمل تقيل، بالعكس، كان دايمًا راحة وسند. فـ يلا؟ نبدأ؟ نشوف إيه اللي وجعك... ونسمع له سوا؟
قلوب مُبعثرة  by RanaElgammal948
قلوب مُبعثرة
RanaElgammal948
  • Reads 29,948
  • Votes 1,046
  • Parts 59
ثلاث شقيقات توفى والديهم، فوجدن أنفسهن يصارعون الحياة بقلوبٍ مُبعثرة، لكلٍ منهن قصتها وأيضاً أوجاعها، وبالرغم من إختلاف حكايتهن إلا أن سبب معاناتهن واحد.. إذا كنت تبحث عن البطلة الضعيفة فهذه الرواية ليست ما تبحث عنه.. الرواية من تأليفى وأى تشابه مع عمل أخر فهو بمحض الصدفة.. لا أحلل النقل أو الإقتباس..
وَسكَنت القُلوب by RaghadSalah13
وَسكَنت القُلوب
RaghadSalah13
  • Reads 1,290
  • Votes 158
  • Parts 4
قلوبٌ تاهتْ وغاصتْ فِي عمقِ ماضٍ قاسٍ، وأرواحٌ هاجت حينما أقبل عَليها نتائج ذاكَ الماضي، ولَكن مع أول ضمةٍ مِن روحٍ مؤمنة سكنت واستقرت، وكأن السلام والاستقرار مُقترن بوجودِ تلكَ الروحِ. نشئنا على قاعدةِ أن المُوجب ضرب السَالب نتاجهما سَالب، لكن هُنا تغير الوضع فروحٌ مليئة بالندباتِ السالبة وروحٌ يُغلفها السلام الموجب كان نتاجهما قلبين كِلاهما مُوجب وساكن، وقد إستطاعا إختراقَ القاعدة المُسَّلم بِها! و هُنا يكمنُ السؤال... قلبهُ عامر بالإيمان والقوة الباطنية وقلبُ الأخرِ عامرٌ بالقسوة والقوة الظاهرية، فأي القلبينِ سيسكنُ الآخر؟!
أصداء القلوب  by 3Alsuha
أصداء القلوب
3Alsuha
  • Reads 22,190
  • Votes 601
  • Parts 19
سنين طويلة مرّت عليه وهو يحمل في قلبه حُبًا خفيًا، حُبًا كتمه داخل صدره حتى كاد يعتقد أنهُ لن يكون لهُ نصيب في الإعتراف به ، و لقد كان هُناك شيء واحد فقط يصرُخ في أعماقه... هو صوت قلبه الذي لا ينطفئ، يتردد في كل زاوية من زوايا حياته ، لقد أحبها في صمت، وجعل من ذكرياتها رفيقة له في وِحدَته . 'أصداء القلوب'... هو الصوت الذي لا يُمكن تجاهُله ، صدى المشاعر التي لا تَفنى مهما حاولوا دَفنها ، و في تِلك اللحظة، لم يجد نفسُه سُوى يهمس لها : "وما من مُحبٍ لكِ أشدّ مني، وما رجوتُ يومًا من الدنيا إلا لحظة تجمعني بكِ ، لحظة أتنفس فيها قُربك وأشعر أني مَلكتُ العالم بين يديّ " ➤ جميع أحداث الرواية من وحي خيال الكاتبة و حقاً أي تشابه بين أي تفاصيل بها و روايات آخرى فهو محض الصدفة ©️ . | ✍️🏻أ / سُهى الشريف.
" تحت مُسميٰ الحُب " by NourHamada616408
" تحت مُسميٰ الحُب "
NourHamada616408
  • Reads 8,914
  • Votes 593
  • Parts 12
"قد تقودك الصدف، رغم الزمن، لتلتقي بشريك عمرك وتغير الأقدار."
أشباهُكِ الأربعون. by Aya_nasser98
أشباهُكِ الأربعون.
Aya_nasser98
  • Reads 433,457
  • Votes 21,938
  • Parts 49
ربما تعتقدين أن انطفاء روحك لا يبعث الأمل.. في الحقيقة، ثقوب عالمكِ.. أنارت حياتي. التصنيف: إجتماعي، عاطفي. بدأت: الخامس من سبتمبر لعام ٢٠٢٣ ومازالت قيد الكتابة. جميع الحقوق محفوظة ليَّ.
هاجس مذاقه حُلوُ. by BasmaLa_Mohammad
هاجس مذاقه حُلوُ.
BasmaLa_Mohammad
  • Reads 73,382
  • Votes 3,414
  • Parts 17
هاجس قاتل، تحول إلى أجمل الهواجس! ليصبح هاجس مذاقه حُلوُ.
جنتل توكسيك مان  by NairaSherif112
جنتل توكسيك مان
NairaSherif112
  • Reads 1,823,665
  • Votes 106,611
  • Parts 118
" فرحات عبد الرحمن" شاب يعمل وكيل نيابة ويعاني من مرض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع مع ارتباط وثيق باضطراب النرجسية مما يجعله ينقاد نحو كل شيء معاكس للقوانين الحياتية بالإضافة إلى العمليات الإجرامية والقتل دون الشعور بالذنب، تزداد أعراض مرضه حينما يضيع حب طفولته وجارته " عنود محمود " التي تعمل طبيبة صيدلانية وكانت تكره تحكماته بها في أمورها الشخصية، أحبته عنود منذ كانت طفلةً صغيرةً ودامت علاقتهم لمدة أكثر من عشرين عامٍ لكن اضطرابه وقف بينهما ليهدد هذا الحب وتنقلب حياته رأسًا على عقب حين تزوجت " عنود" من الطبيب الصيدلي "عمار الجوهري" وتزوج هو من ابنة أخت عمار وهي المحامية "منار الجوهري" ليقرر أن يجعل حياة الثلاثة متعلقة به، ويقيم مسارًا لهم لا يدري أحد أين البداية وأين النهاية؟ وهل توجد نهاية لمرضه الذي غزو حياتهم ليجعلها حياة من نوع أخر؟
ماذا لو، يومًا ما by EmaKandeel
ماذا لو، يومًا ما
EmaKandeel
  • Reads 49,170
  • Votes 3,470
  • Parts 18
تركوا وراءهم ألوان الحياة وضجيجها، وانزَوَوا في غرفٍ معتمة، لا لون فيها إلا الأبيض والأسود... حيث تُقاس الخيانة بوجعٍ، سواء كانت خيانة الجسد أو خيانة الروح. انكسرت القلوب، وتفرقت السُبل، وانتهت الحكايات بطلاقٍ مرّ، كأنها لم تكن يومًا عامرة بالحب. فهل لو عاد لقاؤهم، تكون هنالك فرصة أخرى؟ جولة ثانية؟ أم أن ما كُتب قد كُتب، وانتهى نصيبهم عند عتبة الوحدة؟ بعد الطلاق، بعد الخيانة... هل تُشفى النفوس؟ هل تستقيم الحياة؟ النصيب لا يسير على وتيرة واحدة، وإن ظنّوه ساكنًا لا يتحرّك. فماذا لو قالت "نعم"؟ ماذا لو انقلبت موازينه، واهتزّت كل الثوابت التي صدّقوها؟ هل يكون الوهم بداية لليقين، أم خاتمة لحكاية لم تكتمل؟ نوفيلا رومانسية اجتماعية واقعية بإيقاع خفيف وسريع عنوانها: "ماذا لو، يوماً ما"
ألا حانَ الموعد  by MariamMohamed226558
ألا حانَ الموعد
MariamMohamed226558
  • Reads 7,860
  • Votes 236
  • Parts 24
وفى بعض الأحيان قد تضيقُ بك جميع الأركان لتعرف أنه قد حانَ الموعد .