ظِل العَقرب
بين العائلات و النفوذ السُلطه و الدم.. يأتي العناد و الرغبه و الحب.. كيف يسير الأمر؟؟ روايه مصريه مثليه عاميه.. جميع الحقوق محفوظه للكاتبه واي تشابه بينها وبين أي عمل آخر هو من محض الصدفه لا غير. لا أحلل اقتباس اي شئ من روايتي..
بين العائلات و النفوذ السُلطه و الدم.. يأتي العناد و الرغبه و الحب.. كيف يسير الأمر؟؟ روايه مصريه مثليه عاميه.. جميع الحقوق محفوظه للكاتبه واي تشابه بينها وبين أي عمل آخر هو من محض الصدفه لا غير. لا أحلل اقتباس اي شئ من روايتي..
[مكتملة] لم يكن هوسًا او حبًا عاديًا، كان شيء أكبر بكثير من جملةٍ عادية تقرؤها في كتابٍ ما، و لم يكن هوسًا بالكلمات الغزلية، بل بالأفعال، أفعال قاتلة لشخص مهووس حقيقي "سأحصل عليك، بغض النظر عن الوسيلة" جونغكوك توب الغلاف من صنعي محتوى للبالغين! مشاهد و الفاظ لا تناسب البعض (ما اسامح و لا احلل الاقتباس او التحويل و الن...
جِيون جُونغكُوك وَ كِيم تَايهِيونغ مُتزَوجَان مُنذُ خَمسةَ عَشر عامًا و لَديهُما ثَلاثُة اطَفالٍ.. -رُواية تايكُوك. -المُهيمن ؛ جِيون. -تَحوي مَشاهد بالغِين. -آمَبرغ / حمل رجال .
( لا أخاف شئ في هذه الدنيا سوى نسيانك أن أنسى ماتبقى بعد رحيلك ) - روايه من أفكار ليليّة ومشاعر قديمة . - روايه قي ( مثليه ) وعامية * - ممكن يكون فيها بعض الالفاظ و🔞 اللي مايعجبكم - ما اعتبر نفسي كاتب وموهوب لكن أحاول أوصل افكاري للاستمتاع بس
لي لِيونِيد مينهوُ بالإِضافةِ إلىَ أَنهُ رئيسُ بيتْرْ هانَ هو عدُوهْ الأَكبرْ.... ⚠️-فارق سن شاسع ؛ ترانس ؛ مشاهد جنسية ؛ للبالغين ؛ عنف ؛ ماسوشية; حمل⚠️ -الفكرَةْ والحوارْ والأحْداثْ وكلْ ما يدورْ بالروايةْ هو منْ كتابتيِ الخاصةْ ومن تأْليفيِ ؛ لا أحللْ النشر أو الإقتباسْ أو التحويلْ دون إذنْ- تمت الكِتابة في : 22/02...
( أحببتك حتى سرّني الأذى منك والموت على يداك ) ( رواية مثلية باللهجه العامية ) تحتوي على مشاهد جنسية *
قُلتُ لهُم أريدُ الدِفئ فأحرَقوني. عاميّة ، مِثلية ، ١٨+ [21 September 2024] [19 January 2025]
رُبما يدنو كبريائي لـك لآخذك من زوجتك مهما كلّفني الأمر من جنون لأسير خلال طريق وعِر إليك مارًّا بالوبيل لأجلك. +١٨ عامية مصرية، مثلية. لا تمت للواقع أو مبادئي بصلة.
نعم أحببته وبكل تلك المشاعر الخآطئة التي تتوقعها وكل طرق الشعور الحالك بالذنب وكل ذالك الاثِم في اللمسة الواحدة.. لكنهُ هو من بدأ هو من أشعل تلك النار هو من أقترب هو من همس في أذني وقال : "و..أكثر!"