مقامُ الكَسر
قُلتُ لهُم أريدُ الدِفئ فأحرَقوني. عاميّة ، مِثلية ، ١٨+
رُبما يدنو كبريائي لـك لآخذك من زوجتك مهما كلّفني الأمر من جنون لأسير خلال طريق وعِر إليك مارًّا بالوبيل لأجلك. +١٨ عامية مصرية، مثلية. لا تمت للواقع أو مبادئي بصلة.
نعم أحببته وبكل تلك المشاعر الخآطئة التي تتوقعها وكل طرق الشعور الحالك بالذنب وكل ذالك الاثِم في اللمسة الواحدة.. لكنهُ هو من بدأ هو من أشعل تلك النار هو من أقترب هو من همس في أذني وقال : "و..أكثر!"