(مكتملة📁) عندما تترعرع في منزل تشعر فيه دائما و كأنه علي وشك الإشتعال ، يصبح لديك ترقب حتي لأدني إشارة خطر، المأساة هي أنك قد تغادر هذا المنزل، لكن يقظتك المفرطة تأتي معك، وعندما تجد اخيرا مساحة آمنة ، سوف تجد نفسك تبحث بشكل مستمر عن علامات التهديد لأنك لم تذق طعم الأمان قط، أنت لا تدرك مفهوم الأمان جونغكوك-تايهيونغ - أغنيس - سلفاتور [ 443 صفحة ]

يقال إنها كُل ما يخلفه البشر ، ووصفت بأنها مصنعاً للذكريات.. الندبة.

" أَذيتنـي كَثيراً ! هل تُحب حين أجثو أمامك بدموعي متوسلاً بينما أَنت جامد وحقير وسافل يَأخذ منـي ما يُريدهُ ويرميني ؟ " " أنت مُجبر أَن تكون تحتـي دوما ً.. بكل شيء من العمل للسرير أتسمعني ؟ " . . . سرد مُبتذل للغاية وأحداث مُملة ، لا تريد الدخول؟ لا بأس! المُسيطر: الرَئيس جُون.

وفي اللحظة التي تٌدرك بها عٌمق الشعور، عظيم المكانة، سمفونية النبضات المٌتسارعة.... تخسر كل شيء. عِندما يفقد الصغير تايهيونغ اخر شخص من أفراد عائلته لتأويه عائلة جيون في بيتها كما يأويه جونغكوك في أحضانه.

زهرة انفاس الطِفل. هي زهرة ترمز للبهجة والسرور، وهي تٌضاف غالباً لتزيين الباقات الخاصة بالمناسبات السعيدة، وترمز ايضاً للحٌب النقي. لطالما أحب جونغكوك هذه الزهرة، ولطالما إمتلكت تساؤلاً لسبب حٌبه لها، ولكن منذ اللحظة التي تناثرت انفاسه الدافئة لتٌحيط بحياتي ادركت سبب تعلقه بها. الرواية مٌترجمة.. كافة الحقوق تعود للكاتبة.

كيمَ تايهيونغ فتىٰ مُصاب بأضطرابِ ثنائي القُطب يتم الاشرافَ علىٰ حالتهِ من قبل الطبيبَ النفسي المُتمرس جيون جونغكوكَ . • شخصيات هذا الرواية مُقتبسة من أرضِ الواقع وبعض الأحداث كذلكَ • الإلهام مُستمد من روايةِ مستشفىٰ كَيم . • تحتوي الرواية علىٰ العلاقة المثلية التي قد لا تُناسب . البعضَ • أحتمال كبيرَ لوجود معلوماتَ طبية غير مُتحقق من صحتها أي انها غير مثالية من الناحيةِ الطبية . 𝐓𝐀𝐄𝐊𝐎𝐎𝐊 ♡ 𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊 : 𝐓𝐎𝐏 ↑ 𝐓𝐀𝐄𝐇𝐘𝐔𝐍𝐆 : 𝐁𝐎𝐓𝐓𝐎𝐌 ↓

"قذر ، شاذ التصرفات ، مغتصب ، قاتل ، بارد ، بلا قلب ، جشع ، سليط اللسان ، وقح و بذيئ ، لعوب .. هو بالاحرى مختل بالمعني الحقيقي فأذا كانت فتاة او شاب كل ما يريده يمتلكه و كل من يغضبه يقتله دون شفقه" 'مرحباً في عالمي، أنا جحيمك المنتظر' *ملاحظة: توجد احداث قد لا تليق بالبعض لذا وجب التنبيه

أَلَّا يُمْكِنَ أَنَا أَفْعَلُ كُلِّ شَيِّ قَبْلَ مَوْتِي ! ! ؟ أَيَّامِي مَعْدُودُه . . ! إذَا لِمَا سأفكر فِيمَا سَيَحْدُث . . لِمَا لَا أَفْعَلُ أَيْ شَيّ قَد يَخْطُر عَلِيّ عَقْلِيٌّ حَتَّي وَلَوْ كَانَ الْأَمْرُ مُتَهَوِّرًا وَإِنْ كَانَ مَوْتِي قَرِيبًا سأرحب بِهِ بِكُلِّ صَدْرًا رَحَّب . . سَأَقُول لَه حَسَنًا لَقَدْ فَعَلْتَ كُلُّ مَا أُرِيدُ . . سأتي مَعَك فِي هُدُوءٍ . ~~ سَأَمُوت مُبْتَسِما ~ .