حين تصبح الطفولة فخًا، والبيت ساحة نجاة لا تُنقذ، تكبر "آثينا" بخطى ثقيلة، تُخفي تحت جلدها نيرانًا لم يُطفئها الزمن. هذه ليست حكاية فتاة ضعيفة، بل قصة من قاومت حتى وهي تسقط. بين أم تخذلها كل يوم، وغريب سرق منها كل معنى للأمان، تنمو آثينا محاطة بجدران من الصمت، تتعلم كيف تبتلع الخوف، وتخيط جراحها وحدها. لكن ما إن تدخل "آلفيرا" حياتها، حتى يبدأ كل شيء بالتصدع. فهل ستكون يدًا تمتد لتنقذها، أم مرآة تكشف هشاشتها؟ وهل الجرح إذا ظلّ طويلًا... يمكن أن يتحوّل إلى بداية خلاص؟ في كل صفحة، مواجهة. في كل فصل، وجعٌ يُبعث من رماده. وفي النهاية...قرار واحد سيُغيّر كل شيء.

لمن تكتشف المدعوه كوثر أن الملجأ عباره عن جنه مؤقته لها ولكل فتاه متواجده فيه وبيوم وليله تأخذ اخواتها الخمسه وتهرب خارج الملجأ..هل يستطيعن العيش في العالم الخارجي بعد ما كانن محبوسات في "دار السلام "وهي تستطيع ايمان وكوثر أن تأمن العيشه والرفاهية لاخواتهن؟ هذا ما سنكتشفه في روايه التي تتكون بطلاتها من ايمان-افيان كوثر -غسق مريم -جيهان تالين -ودق اديان - زينه فرح - ناز قصه مثليه عن حب فتاه لفتاه

قصة ب الهجة ألعراقية تَحديداً في محافظة بَغداد ألعزيزة، تَتحدثُ ألقصة عَن امرأة فَ ثلاثين مَن عمرها وفتاة فَ ألعشرين مَن عمرها يَلتقيان بَرفوف أحدى مَكاتب بَغداد وَهنا تَبدأُ قَصتنا مَع بطلاتنا ألقصة لزبيان أن گنت لا تحب هذه النوع مَن ألقصص فَ لا تقرء، ملاحظه: ألقصة تمت أعادت گتابتها لأنني حذفتها وأليوم إعيدوُ كتابتها، فيها عَبرة ليست كتابتها تَسلية فقط بل بها عَبرة تَعلمنا سَنعرفها في نهاية أتقبلُ ألانتقادات ب أحترام ولطف، أستمتعو ب ألقراءة

مَن يجرؤ على الوقوفِ بوجه الرئيسة التنفيذية للشركة وقول "لا" غير السّكرتيرة المفضلة لديها ! هل تحتمل كل نوبات الغضبِ والجنون التي تعتريها وتحتويها؟! * رواية باللهجة السّورية - عام الإصدار 2025

عِندما يُعتَرَض طريق آشلي مِن قِبل فتاةٍ غريبة الاطوار تحمِل مُسدسًا وتطلُب نجدتها..و تُساعدها آشلي خوفًا لكنها تكتشف فيما بعد الاسرار المُظلمه التي تُخبئها هذه الفتاة.. الروايه مِثليّه..