مُستهترْ
تساؤلٌ بات طريحًا في أعماقِ لُبي ، عن غرابةِ إقترابكَ من حصونِ سدي أ راضٍ أنتَ عن اقتحامِ إدلهمامٍ خاويَ الوفاضِ؟
Completed
تساؤلٌ بات طريحًا في أعماقِ لُبي ، عن غرابةِ إقترابكَ من حصونِ سدي أ راضٍ أنتَ عن اقتحامِ إدلهمامٍ خاويَ الوفاضِ؟
•| - أتحبيه الأن ؟ ، بعد أن أضحى يتشبع بالزراق . - جميع الحقوق محفوظة لي . بتوقيع مُعاناة . -- مكتملة --
إستطعت التخلص من معظم ذنوبي وقتها .. ولا أدري حقا كيف فعلت ذلك .. ولا من أين لي بتلك القوة والإرادة وأنا أكسل الناس وأخملهم .. ولا من أين جلبت تفكيري العقلاني المجاهد آن ذاك وأنا أغبى أفراد عائلتي .. ولا أدري أين ذهب كل ذلك الآن .. لكن أتعلمون .. ربما هذا هو الفرق بين أن يوفقك الله لفعل شيء .. وأن لا يوفقك لنفس العمل...