قائمة قراءة SatoChan5
7 stories
تراجيديا  by Wshptz_liy
Wshptz_liy
  • WpView
    Reads 196,823
  • WpVote
    Votes 15,313
  • WpPart
    Parts 16
كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي by ayyla__
ayyla__
  • WpView
    Reads 7,298,683
  • WpVote
    Votes 279,058
  • WpPart
    Parts 46
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING
ضياء في قلبِ الظُلمةِ..! by SamAlallaf
SamAlallaf
  • WpView
    Reads 492
  • WpVote
    Votes 33
  • WpPart
    Parts 7
من السهلِ أن نحبَ الضوءَ، إنّه يمثلُ الخيرَ المطلق، الصفاءَ التام! لكنَّ البشرَ غير مصنوعينَ من النور، هناكَ نقطةٌ سوداءُ تضيقُ وتتسعُ في كُلٍ منا.. من السهلِ أن نحب الضوءَ، لكن ماذا لو كانَ ممزوجًا بالظلمةِ؟! رواية عن شرف الفرسان، وحرية المتمردين.. عن لطافة أميرة، وقوة محاربة، عن المبادئ، الانتقام.. عن الحرب والسلام!
صدع في ذاكرة الزمن by wasm_13
wasm_13
  • WpView
    Reads 522
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 3
كسابحٍ يطفو في فضاءٍ خاوٍ لا يُعكر سكونه شيء.. لحن يشابه هذا البهوت، ضوء مستمر في الخبوت، لون يشابه الموت. أهو الآتي الذي لا قرار له؟ أم الماضي الذي لا فرار منه؟ أيُّ زمانٍ هذا الذي لا انطواء له ولا انحناء كأنه الفناء؟ مكان لا يُدرى ما هو، حيث الجمود والهمود، أهو اللاوجود؟ أعمدته متداعية، وسقفه متهالك ينهد كل حين، وسط زمكان هشّ يتصدع أسسه مع كل هفوة وعثرة. أمحتوم علينا أن نبقى عالقون في هذا المنفى أزلاً؟ بحر من الأهوالِ يغرقنا، وعباب إلى دوامته يسحبنا، فمهلاً يا من أقبلتَ إلى هوّة الحكاية! أتهوي بنفسك بيننا ماضيًا إلى الهلاك؟ حذاري إن خبُتت عزيمتك لتَهرُبَ بحثاً عن الخلاص؛ فملاذك الأخير أن تكتفي بلحظات سلام قبل أن تذوق ذل الاستسلام، أن تضمد جراحك بشذرات الحب إذا كوتك نار الحرب، أن تحيا الحياة حتى إن كنت تُلاكَ بين طواحين الموت. فأيادي الردى مطبوعة على صفحاتنا نحن المنبوذون في هوامش الذاكرة. لكننا نحيا، وسنحيا ونطلق سراح أسراب الحمام لتحلق في ظلمة سمائنا.. سنحيا لنسطر تاريخ ملحمتنا بالدماء كي لا يطويها النسيان.
عذراً لكبريائي  by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 13,644,992
  • WpVote
    Votes 601,749
  • WpPart
    Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
بَيْنَ الرّذاذْ by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 1,586,024
  • WpVote
    Votes 90,215
  • WpPart
    Parts 41
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً قبل ان يعلو صوته في المكان وقد انفرجت زاوية فمه بثقة وعبث : لا كلمة لدي القيها عليكم، لست هنا في انتظار تكريم أحد او جائزة أو تتويج وما شابه، لم انتظر يوماً أن أكون نجماً صاعداً هذه الأجواء لا تناسبني ، ولكن .. تباً! هذه أسوأ مقدمة سمعتها في حياتي! فليصمت وحسب سيفسد كل شيء!! أعقب بفتور يمرر يده في شعره الأسود : اجابةً على سؤال ذلك الصحفي الموقر، اجابتي هي .. نعم، يوجد من هي مسؤولة عن ظهوري للعلن وتجاوز عقدتي.. لم أكن لأصل إلى هنا لولاها.. هل سيسدي الجميع خدمة ؟ فيبدو انها تجلس بينكم وتخفي نفسها جاهدة.. اتسعت عيناي بذهول وأسرعت اخفض رأسي وامسكت بحقيبتي بقوة أنوي الهرب، بينما أكمل بمكر : فلتعم الفوضى في المكان مؤقتاً، من يجدها يحظى بسبق صحفي لا مثيل له. التَصنيف 💫 : غموض، عاطفية، كوميدية، دراما، أبعاد نفسية. عدد الفصول 🗒 : قيد النشر. 🍁 فضلا عدم الترويج لروايات أخرى.
المفقود by tabola03
tabola03
  • WpView
    Reads 1,908,559
  • WpVote
    Votes 139,209
  • WpPart
    Parts 128
المفقود حكاية عن ذلك الفتى الصغير الذي لطالما آمن بوجود دفء عائلتهِ إذا ما بحث عنه جيداً، إلّا أنّ الحياة تعلّمه أنّ الفرق بين الآمال والواقع قد يؤدي إلى هلاكهِ. فتبدأ حكايته وحكايات العديد من الشخصيات التي سترى النور بوجودهِ، لكن هل هو بالفعل لا يمتلك مكاناً للعودة إليهِ؟ أم أنّ هناك اسطورة ومصير عظيمين ينتظرانهِ ...؟رواية في عصر ليس بتطور عصر النهضة وليس بتخلّف العصور الوسطى. العمر المناسب لقراءتها فوق 15+ سنة لاحتوائها على أحداث عنيفة وغريبة في بعض الفصول.