بين يدين النشهل للڪاتبة ايــة الاعـرجي القصة حقيقية

كُـلـمـا كانـت عـيني تـقع عليـك أراك تنــظر إلـيّ !! كُلمـا رأيـتـك فـيها وأنـتَ تتـحدث كـأنـكُ تـقـصـدنـي بِـمـا تـقـولـهُ ... وكـأن الـصـدفـه فـي كل مـره تجـمـعُ بـينـنا .. حـتـى تـجـمـع بـيـن إرتـداء الألـوان ! ثُـم إن عـيونـكَ تـالله إنـهـا ليـسَ بـعـيـون عاديه إنهـا تـأسـرنـي .. إنـهـا تُـربـك قَـلبـي وأطـرافـي يـاهـٰـذا مَـتـى تـتـكـلـم .. ؟؟ دعــكَ مـن الـكـبـريــــاء ...!! فـأنـا غُــروري يَـقـتـلـنـي رويـداً رويـداً .. ✍ #بقلم_العباديه @alabadyia_09 2019/6/7 2019/7/27

رجل اربعيني كيف سيواجه حب مراهقه و كيف تجمعه الاقدار بها وهوه قلبه مفقود . في القصه بعض الكلمات🔞

لأنـي اُحـبك ، اغضب وأغار وأشقى ، أهُـددك بالرحيل دون عوده ولا ارحـل !!... أتوعـد بـأن أغلق قلبي ، واحـرقُ ذاكرتـي ، وألتـزم الصـمت ، ولم أفـعل ... أعـاهـد حسـي ونفسـي على النسيان ، واستطـعت ، ونسـيتُ كُـل شـيء إلا أنـت ..!!! 2019/9/20 2019/12/4

دنيا...... ضليت اشهك وابجي بصمت وهو حاط شفته حاره عل خدي ماعرف شنو يهمس زدت بالبجي خايفه ياربي اني شورطني واجيت هنا اختنكت واني حابسه نفسي واشهك وهو مستمر ماعرف شيسوي تخبل يشم بخدي ويحرك بشفته وماعرف شيهلوس يتنفس سريع أنفاسه سريعه ويضغط عل خصري تقززت صرت اشهك بصوت عالي اخاف اتحرك توقف وباسني بخدي حييل ولزم وجهي حط جبينه عل جبيني وباوع بعيوني ضليت ارجف واباوعله همس بصوت خدران ثكيل عميد...... اه انتي شنو حيل حلوه ليش هيج ما يصير اريدج هسه اريدج ما تحمل

...منَ انتِ؟ ..أنا بحرً من الهمومْ.. أنا الذي تجور عليَّ قسوةَ الأيام وأهاتُ السنين.. أنا الذي ' عانيتُ' أنطعتٌ' أنضلمت' فارقت ' ثم ماذا؟...تراهنو على بيعيي فاهربتُ منَ جورِ ضلمهمٍ .التقيتك. " فاحرقوني" منَ هم؟ هم الذيِ خرجتُ منَ لبهُ احَشاهمْ ..فقتلونيِ.. . . . . ..أفلا لهم تغفري

قصه حقيقيه ..بنت تتعرض للاغتصاب ثم تتزوج منه ياتره ماذا تصبح حياتهه؟ تابعو القصه..

ماراح احرك القصة اقرو البارت الاول وقررو

في مدينة يلفّها الغبار وتُثقلها ذكريات الحروب، اجتمع قلبان من عالمين مختلفين. هو ضابطٌ يحمل على كتفيه أوزار المعارك وأوامر لا تعرف الرحمة، وهي فتاةٌ ناعمة الملامح، لكن داخلها عاصفة لا تهدأ. لم يكن لقاؤهما مخططاً، ولا حبّهما وارداً في جدول أحد، لكنّ القدر لا يقرأ القوانين. كل منهما جُرِحَ بطريقته... هو فقدَ الإيمان بكل شيء، وهي كانت تحاول أن تُمسك بخيط أمل لا يُرى. التقيا عند نقطة الانكسار، هناك حيث تنبت أصدق المشاعر. كان الصمت بينهما أكثر بلاغة من الكلام، وكان الخوف من الفقد أقوى من أي اعتراف. هذه ليست قصة حبٍّ ناعمة... بل حكاية كتبتها النار والحنين، بين رصاصةٍ ودمعة، وبين وعدٍ مؤجل وحلمٍ مستحيل