١٣ حالة شعورية، تمتد من الفقد... حتى الوصول إلى التعافي.

رقم الحجز اونلاين من واتساب الدار/ 01121530961❤️❤️

أُدعى شَريفَة، ومازلت كذلك.

"آنسة نادية، أعرف أنكِ لا تتحدثين بلغتي، وأنا لا أتحدث بلغتكِ، لكنني أبقى مستيقظًا كل يوم للثالثة فجرًا، كي أحفظ الجملة التي سأخبركِ بها غدًا، بالأمس حفظت جملة [فستانكِ جميلٌ.] لكن لماذا قد أرتديتِ بنطالًا اليوم؟ أنتِ تصعبين الأمر كثيرًا آنسة نادية.".

" هل تقبلين بأن ... بأن تمنحيني عناقا مقابل إعطائكِ ليلة آمنة من أي خوف اليوم ؟ " ابتسامة متعبة ظهرت على وجهها ثم أردفت " هذه مقايضة جيدة ! فمنذ ساعتين فقط كان الحصول على ليلة آمنة هي أكبر أمنياتي " .

هذه القصة هزلية ، غير حقيقية وغير موضوعية وأي تشابه بينها وبين الواقع فهو أغرب من الخيال . هنا سنجد الواقع الواتبادي مقلوبا رأسا على عقب فإيميلي رود هي من ستخطف هاري ستايلز وزين مالك سيجبروه أن يكون رجل عصابات لكنه سيرفض هاري ستايلز هو من سيتم تبنيه ولن يكون دادي بعد الآن هنا ستنتقم جميع البطلات الاتي تم ضربهن وإذلالهن هنا حلمنا كفتيات يتحقق على أرض الواقع ضد السادية والعدوانية وأخيرا السخافة الواتبادية .

" زين، كنت أنا السبب الرئيسي في كل شيءٍ سيءٍ قد حدث لك في حياتك القصيرة تلك، ورغم كوني كنت طفلة حينها لكنني كنت مدركةً كفاية لِما يحدث، ولقد أخذت عهدًا على نفسي بأن أخلصك من كل هذا الألم يومًا، لذا أرجوك .. دعني أفعل. ".

في عالم سحري يسمى بإستريا، يجد الساحر الشاب "زفير" نفسه قد أنضم على عكس رغبته إلى مجموعة "الموفقين العاطفيين" وقد أوُكلت إليه مهمة سهلة جدًا على حسب قول السيدة "إيفا" رئيسة هيئة السحرة وبالرغم من محاولاته المستميتة لتغيير مجموعته فإنه سيُقابل بالرفض ليدرك بعدها أن الهروب من تلك المجموعة هو تحدي يجب أن يخوضه بنفسه هل سينجح زفير في مهمته؟ هل ستقتنع السيدة إيفا؟ أم أن كل شيء سيتغير؟ (الرواية الأولى من سلسلة إستريا)

عندما تنهار الحضارات، هل يكون السقوط بفعل الأعداء أم بخيانة من الداخل؟ في «آخر بلاد المسلمين»، نتابع رحلة سليم، زاهد، وصفية في مدينة دارين، آخر معاقل الإسلام، حيث لم يسقط السيف بيد الغزاة، بل انهارت القيم في نفوس أهلها. بين الصراع من أجل البقاء واليأس من التغيير، لم يعد أمامهم سوى الرحيل... ولكن هل الرحيل هروب، أم ولادة جديدة لحلم لم يمت؟ قصة تجمع بين الرمزية الفلسفية، الدراما العميقة، والسرد التاريخي، حيث يكون الوطن فكرةً أكثر من كونه أرضًا، وتصبح الأسئلة عن المصير أكثر أهمية من الإجابات نفسها.

في مَعقِل العَرشِ العُثمَاني، حَيثُ تَتَدَاخَلُ خُيُوطُ القَدَرِ بِألوَانِ الجَشَعِ والطُّمُوحِ، تَلتَقي فَاريا آل عُثمَان، الأَمِيرَةُ الإِيطَالِيَّةُ الفَارَّةُ مِن عَائِلَتِهَا الطَامِعَةِ، مَع السُّلطَان مُرَاد الرَّابِع، الَّذِي يَسعَى لِحِمَايَةِ سُلطَتِهِ المُهَدَّدَةِ. بَينَمَا تَتَعَقَّدُ خُيُوطُ المُؤَامَرَاتِ حَولَهُم، تَشتَعِلُ نَارُ الحُبِّ وَالشَّغَفِ، وَلَكِنَّ الثَّمَنَ سَيَكُونُ أَغلَى مِن أَيِّ كَنزٍ. وَبَينَمَا تُكتَبُ فُصُولُ القِصَّةِ بِأَحرُفٍ مِن غُمُوضٍ، يَتَحوَّلُ الصُّولَجَانُ إِلَى سِلاحٍ لا يُقَهرُ، وَوَسِيلَةٍ لِفَرضِ السُّلطَةِ وَالاِنتِقَامِ. هَل سَتَظَلُّ فَاريا وَفِيَّةً لِأَحلَامِهَا، أَم سَتَجِدُ نَفسَهَا أَسِيرَةً لِخَيبَاتِ الأَمل؟